مقالات

كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها

نبتكر أو لا نبتكر ، لم يعد هذا السؤال مناسبا الآن، لأن جميعنا في العصر الحالي يشعر بأهمية الابتكار له ولمجتمعه، لذلك تنبهت

تابع جميع المصريين والعرب على أعصابهم مباراة النصف نهائي بين فريقي مصر وبوركينا فاسو وما أن أنقذ الحضري شباكه من

ويمكن تسميتها كذلك بالحواسب الخارقة وهو اتجاه تكنولوجي يسعى إليه العديد من الشركات العملاقة العاملة فى مجال الحوسبة، وتهدف من خلاله إلى إنتاج

عنوان ثقيل وغير مفهوم ولكن أتمنى أن يكون جاذباً للقراءة وأتمنى كذلك أن يضيف المقال إلى قارئه

يمكن للتقنيات الذكية مساعدة المدن في التعامل مع التحديات الناشئة، حيث توفر الابتكارات التقنية الدعم لإدارة المدن لإحداث تحول في كوادرها البشرية ومواردها

يمكن للتقنيات الذكية مساعدة المدن في التعامل مع التحديات الناشئة، حيث توفر الابتكارات التقنية الدعم لإدارة المدن

كثيراً ما تدور مناقشات عن التصنيع كرافد مهم من روافد الاقتصاد، وتحدث مقارنة بينه وبين "التجميع" وينقسم الحديث إلى غالبية ترى تجميع السيارات

الوضع سيئ، الحال يستحيل ان يتغير،الزمن الذي نعيشه زمـن صعب، وغيرها من العبارات التي تتردد في مجتمعنا و يكون لها الأثر السلبي علي نفسيتنا

كتبنا في المقال السابق ، في نفس هذا المكان ، عن الفائدة التي تعود على الأعمال وعلى المجتمع بصفة عامة من إمكانية التكامل المعلوماتي على مستوى قواعد البيانات،

استمرارا لحديثنا ، في نفس هذا المكان الأسبوع الماضي ، عن تزايد الجريمة المعلوماتية والتحديات التي عملية إثباتها

مكتوب على طلاب الثانوية العامة في بلدنا أن يظلوا حقل تجارب عقب الوزارات المختلفة في مصر منذ قديم الأزل، ويتحمل

ما زلنا نرصد معاً تأثير انتشار تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات على مختلف أوجه النشاط فى حياتنا، وكيف استطاعت