-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
0 التعليق
أظهرت دراسة أُجريت على المراهقين، أن استخدام سماعات الأذن وأجهزة الهاتف لسماع الموسيقى، ليس له أثر يُذكر على الأذن؛ على عكس ما كان يتردد شعبياً.
والدراسة التي أجريت بين عامي 2005 و 2006 على نحو 4300 مراهق، تتراوح أعمارهم بين 12 و 19 عاماً،لم تجد دليلاً على زيادة في فقدان السمع؛ مقارنة بدراسة أخرى أُجريت بين عامي 1988 و 1994.
وأظهرت الدراسة التي دققت في استجابة المراهقين حول تعرّضهم لضوضاء صاخبة أو الموسيقى من خلال سماعات الرأس، أن 15.9% فقط كان لديهم تغيّر طفيف في القدرات السمعية، وهي نتيجة مشابهة للدراسة السابقة.
تأتي الدراسة بعد قلق الخبراء بشكل خاص من أن يكون التعرّض لضوضاء الأغاني عبر سماعات الرأس، قد يسبب ضرراً دائماً في المستقبل؛ وذلك مع تزايد استخدام مشغّلات الموسيقى والهواتف المحمولة.
يُشار إلى أن بحثاً أُجرِي في بلجيكا، وأعلنت نتائجه في يونيو الماضي، حذّر من أن الاستماع لمدة ساعة لأجهزة تشغيل الموسيقى، يمكنه أن يُلحق الضرر بحاسة السمع بشكل ملحوظ.
وقال باحثون من جامعة Ghent في بلجيكا: "إن استخدام السماعات للإنصات للموسيقى يؤثّر على السمع؛ نظراً للضرر الذي تتسبب به للخلايا الشعرية في الأذن الخارجية".
والدراسة التي أجريت بين عامي 2005 و 2006 على نحو 4300 مراهق، تتراوح أعمارهم بين 12 و 19 عاماً،لم تجد دليلاً على زيادة في فقدان السمع؛ مقارنة بدراسة أخرى أُجريت بين عامي 1988 و 1994.
وأظهرت الدراسة التي دققت في استجابة المراهقين حول تعرّضهم لضوضاء صاخبة أو الموسيقى من خلال سماعات الرأس، أن 15.9% فقط كان لديهم تغيّر طفيف في القدرات السمعية، وهي نتيجة مشابهة للدراسة السابقة.
تأتي الدراسة بعد قلق الخبراء بشكل خاص من أن يكون التعرّض لضوضاء الأغاني عبر سماعات الرأس، قد يسبب ضرراً دائماً في المستقبل؛ وذلك مع تزايد استخدام مشغّلات الموسيقى والهواتف المحمولة.
يُشار إلى أن بحثاً أُجرِي في بلجيكا، وأعلنت نتائجه في يونيو الماضي، حذّر من أن الاستماع لمدة ساعة لأجهزة تشغيل الموسيقى، يمكنه أن يُلحق الضرر بحاسة السمع بشكل ملحوظ.
وقال باحثون من جامعة Ghent في بلجيكا: "إن استخدام السماعات للإنصات للموسيقى يؤثّر على السمع؛ نظراً للضرر الذي تتسبب به للخلايا الشعرية في الأذن الخارجية".