سبعة عشر عاما مرت علي معرض ومؤتمر " Cairo ICT " من تحدى إلى آخر ومن نجاح إلى آخر حتى وصل المعرض إلى كونه النافذة الرئيسية للتعبير عن واقع وطموحات قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
|
لست مع المتشائمين الذين يرون أن الأمور كلها سيئة وأن الأزمة السياسية التى يعيشها الوطن ، منذ 3 سنوات ، أودت بالجميع بل على العكس فرب ضارة نافعة ولا شك أن الحرية والديمقراطية
|
بقلم : خالد حسن
نتفق جميعا على أن السوق الافريقى أحد الاسواق الواعدة فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وستكون بمثابة المحطة القادمة
|
سبعة عشر عاما مرت على معرض ومؤتمر " Cairo ICT " من تحد إلى آخر، ومن نجاح إلى آخر حتى وصل المعرض إلى كونه النافذة الرئيسية للتعبير عن واقع وطموحات قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات |
لعل من أكثر المشاكل والتحديات التي تواجه توطين ودعم صناعة التكنولوجيا المحلية هو تراجع حجم الاستثمارات ، خاصة الأجنبية ، الموجهة لهذا القطاع منذ أحداث 25 يناير 2011 |
رحم الله شهداء القطارات، وألهم ذويهم الصبر .. فمع كل كارثة إنسانية جديدة من مآسي القطارات، والتي تزهق حياة المئات من الأبرياء، |
لعله أصبح من المسلمات أن من أهم مقومات النهضة التكنولوجية لبلادنا هو الاهتمام بإعداد وتأهيل الكوادر البشرية المحلية، |
ظاهرة الاضرابات العمالية ، والتي للأسف تتفاقم بصورة كبيرة فى الاونة الاخيرة ، اصبحت تشكل تهديدا قويا لجذب الاستثمارات المحلية قبل الاجنبية ناهيك عن وقف عجلة الانتاج فى الوقت الذى نتطلع جميعا |
لم تعد الأقمار الصناعة مجرد تعبير عن القوة العسكرية والتكنولوجية لدولة ما .. بل أصبحت أحد أهم متطلبات التنمية الاقتصادية الشاملة، |
لعل من أكثر المشاكل والتحديات التي تواجه توطين ودعم صناعة التكنولوجيا المحلية هو تراجع حجم الاستثمارات ، خاصة الأجنبية ، الموجهة لهذا القطاع منذ أحداث 25 يناير 2011 |
تعد قضية فتح أسواق جديدة لصناعة التكنولوجيا والبرمجيات المصرية هي القضية الرئيسية التي تشغل حيزا كبيرا من تفكير الكثير من شركات البرمجيات المحلية وكذلك الكيانات الحكومية المعنية بتنمية وتطوير هذه |
عد قضية فتح أسواق جديدة لصناعة التكنولوجيا والبرمجيات المصرية هي القضية الرئيسية التي تشغل حيزا كبير |
ما من شك فى أن إيجابية مفهوم التقدير لتحفيز الفرد والمنشأت على الإبداع والابتكار وخلق مناخ من المنافسة الشريفة بما يعود بالنفع على الجميع وبالطبع فان نظام المسابقات والمنافسة الشريفة |
رغم قناعتنا المطلق بضرورة دعم وتوطين البحث العلمى اذا كنا نبحث عن مستقبل أفضل لوطننا الا ان كلمة " باحث علمى " ماذا تعنى هل هى مهنة ؟ ام وصف لعمل شخص ؟ أم أن كل الحاصلين على شهادات الدكتوراة والماجيستر |
لست مع المتشائمين الذين يرون أن الأمور كلها سيئة، وأن الأزمة السياسية التي يعيشها الوطن بعد ثورة 25 يناير ، أودت بالجميع ، بل على العكس فرب ضارة نافعة |
لجأت الكثير من مؤسسات الاعمال فى الاونة الاخيرة ، وبعد احدث ثورة 25 يناير ، الى اتخاذ مجموعة من الخطوات التى تستهدف تخفيض نفقاتها ، لاسيما فى مجال تطوير البنية التكنولوجية وخطط التسويق |
نعلم أن مبدأ التدخل لدعم الأسعار والحد من تقلبات الأسواق يتنافى مع ما ننادى به من تفعيل آليات السوق والتفاعل مع الاقتصاد العالمى حيث يشعر المستهلك النهائى عادة أن الأسعار المحلية لا تعبر عن حقيقة الأوضاع فى الأ |
دعونا بالفعل نتخلص من البحث عن المصالح الفردية من خلال إنشاء مزيد من الأسماء لجمعيات وكيانات أهلية لا يزيد دورها عن مجرد تحصيل اشتراكات مالية من أعضاءها فقط دون أن يكون هناك عمل ملموس فى ارض الواقع |
أحد أهم متطلبات ثورة 25 يناير هو تحقيق العدالة الاجتماعية بين الجميع سواء افراد او مؤسسات و بالتالى توزيع المشاركة الحقيقية فى الاعباء وعوائد التنمية الاقتصادية بصورة تجعل الجميع صغير او كبير |
منذ اكثر من 7 شهور تقريبا ، وفى نفس هذا المكان ، اثرت موضوع بعنوان " ماذا بعد الفيسبوك " وأكدت انه على شركات التكنولوجيا العربية |
منذ 25 يناير وأنت تسمع كل من حولك يردد عبارة " ولاد الإيه .." فأينما كنت في عملك ، أو تسير في الشارع أو تشاهد التليفزيون أو تتصفح الإنترنت هناك من يحذرك من " ولاد الإيه " |
نتفق جميعا على أن أمن واستقرار الوطن بات الان هو الحلم الذى نتطلع لتحقيقه فى أسرع وقت ممكن حتى نصل ببلادنا مصر الى بر الامان ونبدأ فى اعادة البناء واستعادة عجلة الانتاج لاسيما |
منذ أكثر من 7 سنوات ولدت فكرة إنشاء جريدة أسبوعية متخصصة فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلا انه بعد استشارة العديد من الأصدقاء والخبراء |
ما من شك في أن ثورة التكنولوجيا والاتصالات لها دور كبير في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية بشكل كبير وأصبح الاعتماد عليها ليس محك اختبار |
يأتي كل عام شهر رمضان الكريم بنفحاته العطرة ، فتتزين الشوارع بأنوار الفوانيس الملونة و يتسابق الآباء لتقديم فانوس رمضان لأبنائهم ، |
رغم مرو نحو 39 عام على حرب السادس من اكتوبر 1973 ، العاشر من رمضان ، والانتصار الساحق للقوات المسلحة المصرية على العدوان الاسرائيلى الا أنه ما أحوجنا هذه الايام لاستلهام قوة الروح والعزمية |
رغم أن الدعوة لربط مراكز البحث والتطوير بالاحتياجات الفعلية لكافة مؤسسات الاعمال ليس بالجديدة وإنما هى مطلب أساسى للجميع |
تعلمنا أن المقاطعة الاقتصادية تعنى هي عملية التوقف المستهلك " طوعيا وبدون ضغوط " عن استخدام أو شراء أو التعامل مع سلعة أو خدمة لجهة كشركة أو دولة تُسيء أو تُلْحق الضرر به |
بالرغم من الإيجابيات الواضحة التي حققتها ثورة الشعب المصري في 25 يناير من تغييرات أهمها القضاء على مفهوم دكتاتورية الحزب الواحد المسيطر على الحياة السياسة والحكم إلا أننا ما زلنا نفتقر إلي وجود إطار |
من المعلوم أن اغلب المنشأت القائمة فى الاقتصاد المحلى بمختلف قطاعاته تندرج تحت فئة المنشأة الصغيرة أو المتوسطة وهى تستوعب أكثر من ثلثى القوة العاملة المحلية واستقراء الواقع الفعلى لهذه المنشأت |