"ماستركارد" تطلق برنامج "مدن لا تقدر بثمن" في البلدان العربية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

"ماستركارد" تطلق برنامج "مدن لا تقدر بثمن" في البلدان العربية

أطلقت "ماستركارد" حملة "برايسليس آريبيا" Priceless Arabia التي تأتي إمتداداً للبرنامج العالمي المعروف "مدن لا تقدر بثمن" الذي يتيح الفرصة أمام حاملي بطاقات ماستركارد للاستمتاع بعروض وتجارب فريدة في العديد من المجالات ذات اهتماماتهم. وتماشياً مع رغبة الشركة للتوسع في المنطقة والاحتفاء بها، قامت "ماستركارد" بإدخال هذه الحملة لأول مرة إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ما يشكل إضافة جديدة لاستراتيجية الوجهات العالمية التي أطلقت لأول مرة في عام 2011.

وسواءً تعلق الأمر بالتعرف إلى تاريخ البتراء في الأردن، أو بتعقب خطى الفراعنة في مصر، أو باستكشاف عجائب الطبيعة في عُمان، أو بالاستمتاع بأفضل التجارب التي تقدمها دبي، ستتيح حملة "برايسليس آريبيا" لحاملي بطاقات ماستركارد تجارب لا تُضاهى في واحدة من المناطق الأكثر تنوعاً وإثارة. وتتمحور عروض هذه الحملة حول العديد من المجالات المتنوعة منها السياحة والسفر والرياضة وارتياد المطاعم والتسوق والترفيه. وسيتسنى لحاملي البطاقات الاستفادة من عروض حصرية وتجارب فريدة في كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والأردن وعمان ولبنان والمغرب والكويت والبحرين. 

 

من جهته قال راجو مالهوترا، رئيس قسم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ماستركارد: "بفضل ما تتمتع به منطقة الشرق الأوسط من رصيد ثقافي حافل وسياحة مزدهرة، أصبحت سوقاً مثاليةً لإطلاق النسخة الأخيرة من برنامجنا "مدن لا تقدر بثمن"، والذي يركز أساساً على أهمية التجارب الفريدة التي يصعب نسيانها، بدلاً من التركيز على الأمور المادية".

أضاف يتشاطر سكان المنطقة العربية العديد من القواسم المشتركة مثل اللغة، والثقافة المشتركة، وعادات السياحة والسفر بين البلدان العربية، الأمر الذي ألهمنا للتفكير في تطوير أول حملة تغطي المنطقة بأكملها بدلاً من التركيز على مدينة بحدها، حيث قامت ماستركارد بإدخال "برايسليس آريبيا" إلى المنطقة العربية كإمتداد طبيعي للبرنامج العالمي "مدن لا تقدر بثمن" والذي سبق وأطلق في العديد من الأسواق الأخرى. وبما أن هذه المنطقة ستظل مركزاً استراتيجياً لماستركارد، فإننا سنستمر في تطوير هذه الحملة وسنعمل على توفير المزيد من الفرص الفريدة، سواءً بالنسبة لسكان بلدان المنطقة العربية أو زوارها".

من ناحيته، قال إسلام درويش، رئيس قسم التسويق لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في ماستركارد: "نحن سُعداء جداً لتقديم برنامج "مدن لا تقدر بثمن" لحاملي بطاقات ماستركارد في المنطقة العربية. فقد كان ولاؤهم ومشاركتهم الفعالة بمثابة الحافز الرئيسي وراء مبادرتنا هذه. ويدل هذا البرنامج على جهودنا المتواصلة للتكيف مع متطلبات المستهلكين المحليين، كما يعكس بوضوح دعمنا القوي لواحدة من المناطق الأكثر أهمية بالنسبة لنا. ولذلك نحن عازمون على مواصلة العمل بشكل وثيق مع شركائنا المحليين لتعزيز سمعة المنطقة كوجهة عالمية من خلال خلق تجارب فريدة من نوعها، سواءً بالنسبة للسكان المحليين أو الزوار. وقد كنا ولازلنا نؤمن بأن عيش التجارب يعد في حد ذاته أكثر أهمية وإمتاعاً من الأشياء المادية. وقد أضحى حاملو بطاقاتنا اليوم قادرين على خوض تجارب لا تقدر بثمن في البلاد العربية".

 

ويُعد برنامج "برايسليس آريبيا" جزءاً من البرنامج العالمي "مدن لا تقدر بثمن" الذي قامت ماستركارد بإطلاقه في نيويورك في يوليو 2011. وسيتوسع البرنامج لاحقاً ليشمل منطقة أفريقيا بغاية الوصول في النهاية إلى ربط التجارب التي "لا تقدر بثمن" مع بعضها عبر مختلف أنحاء العالم.

ويمكن الاطلاع على جميع التجارب والعروض التي تُقدم عبر هذا البرنامج من خلال زيارة موقع www.pricelessarabia.com . كما يمكن لحاملي بطاقات ماستركارد الاستفادة منها، سواءً كانوا من السكان المحليين أو من الزوار القادمين من الخارج.

 

 

 

 

مشاركات القراء