-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
كشفت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والجيش والتنظيمات الكبرى، حال استعداد قصوى لمواجهة ما أسمته إسرائيل "حرب السايبر الكبرى" أي الحرب الإلكترونية الكبرى، في أعقاب التهديد الذي أطلقته مجموعة هاكرز داعمة للفلسطينيين وأعلنت فيه أنها تنوي "محو إسرائيل من عالم الإنترنت".
الحملة أطلقت عليها المجموعة "Opisrael" . وبحسب الإسرائيليين وما نشرته جريدة الحياة في تقرير لها من تل أبيب، فان المجموعة المهاجمة من شمال أفريقيا ومرتبطة مع حركة "حماس" ومنظمات فلسطينية مختلفة. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن هذه المجموعة مرتبطة أيضاً بحزب الله و"جيش الحرب الالكترونية الإيراني"، على حد قول الإسرائيليين.
وذكرت مصادر إسرائيلية أن الهجوم الالكتروني بدأ في إسرائيل لكنه لم يظهر بشكل جدي، حتى اللحظة. وأشارت المصادر إلى ارتفاع الهجمات على المواقع بنسبة 10 في المئة مقارنة بأيام عادية.
وعلى رغم محاولة جهات إسرائيلية التخفيف من حدة التوتر الذي دخلت إليه مؤسسات عدة، في أعقاب الإعلان، إلا أن المسؤولين، خاصة في الجيش، يبدون اهتماماً كبيراً في الموضوع. إذ توقع خبراء أن المهددين بهذه "الحرب" سيشنون هجوماً واسع النطاق من مواقع مختلفة في العالم، على أكثر المواقع الالكترونية الحساسة في إسرائيل، بهدف إغلاق قنوات الاتصال وإحداث شلل في عمل الحواسيب والمؤسسات الإسرائيلية.
ويتوقع الإسرائيليون أن تشمل الحملة مواقع البنوك التجارية وبنك إسرائيل وشركات بطاقات الاعتماد ومواقع الجامعات والمكاتب الحكومية والكنيست.
وكانت جهات أمنية قد أجرت مشاورات حول الموضوع، ومتوقع أن تقوم جهات لها علاقة بالموضوع بمنع التواصل مع جهات في دول عدة.