-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
توصلت دراسة إلى أن تصفح بعض أشهر المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت يعرض المستخدمين للخطر بشكل متزايد.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إنه اتضح أن الإعلانات المعروضة على المواقع -التي يزورها الملايين يومياً- تنقل ملفات ضارة لأجهزة الكمبيوتر الخاصة بالمستخدمين دون علمهم.
واكتشف الباحث كونراد لونغمور أن موقعي (إكس هامستر) و(بورن هب) تشكل أكبر مخاطر.
ويشير "لونغمور" إلى أن المعرضين للخطر في المقام الأول هم مستخدمو نظام التشغيل "ويندوز"، لكن القراصنة يحولون أنظارهم بشكل متزايد للهواتف المحمولة.
وبينما لم تستضف المواقع الإباحية التي شملتها الدراسة بنفسها برمجيات ضارة، إلا أن المشاكل التي تعرض لها المستخدمون جاءت من إعلانات مرافقة في صفحات هذه المواقع.
وقال "لونغمور" إن "أسلوب بيع وشراء الإعلانات عبر كل المواقع يزداد تعقيداً".
ويوضح الباحث أن "غالباً ما يمكن إعادة تغليف الإعلانات وإعادة بيعها حتى يكون من الصعب تحديد مصدرها. والجناة وراءها يبذلون مجهودا ضخما لإخفاء ما يفعلونه".
وجمع لونغمور بيانات الدراسة باستخدام خدمة غوغل للتشخيص التي تجري بانتظام تحليلات للمواقع بحثاً عن محتويات ضارة.
وقال لونغمور "يبدو أن هناك ارتفاعاً مفاجئاً في عدد البرمجيات الضارة على المواقع الأكثر رواجاً، خاصة الأسبوع الماضي".
ويعتقد "لونغمور" أن ثمة ثقافة من الخوف لدى المستخدمين تدفعهم لعدم تضخيم الأمور، وهو ما يعني عدم الإبلاغ عن هذه البرمجيات الضارة.
وقال "لونغمور" إن "جزء من المشكلة أن (المواقع) الإباحية موضوع محظور".
وأضاف "لكن الواقع هو أنها مواقع ذات شعبية كبيرة، وكثير منها ضمن أكثر المواقع المئة الأكثر شعبية على مستوى العالم. وبعضها يجذب نسبة تصفح أعلى من بي بي سي. بالتالي فإن هذه قضية كبيرة جداً".
وقال "لونغمور" إنه ينبغي أن يكون إبلاغ المستخدمين عن الإعلانات الخبيثة أمراً أكثر سهولة.
وأضاف "تستطيع إدارة الموقع تزويد موقعها بآلية سريعة للإبلاغ عن الإعلانات السيئة وبواعث القلق الأخرى، ويجب أن تتحلى شبكات الإعلانات ببعض المسؤولية هنا".
ولكن الباحث استبعد حدوث هذا قريباً، وبالتالي كانت نصيحته لمستخدمي هذه المواقع هي "التأكد من تحديث أجهزتهم" لمقاومة الفيروسات.