برعاية حاكم الشارقة : عبد الله بن سالم يشهد حفل تكريم الفائزين بمسابقة أنتل العربية 2011

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة رئيس ومؤسس جامعة الشارقة، شهد سمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي نائب صاحب السمو حاكم الشارقة وقائع الحفل الختامي لمسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي 2011 والتي استضافتها جامعة الشارقة تحت قبابها بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وشركة إنتل العالمية، وشارك فيها 130 طالبا وطالبة من النابغين والمبدعين العلميين العرب قدموا 80 مشروعا علميا كانت نخبة النخبة لمشاريع المسابقات الوطنية المحلية في عشر دول عربية هي: الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، تونس، المغرب، سلطنة عمان، مصر، فلسطين، الكويت، لبنان والأردن.

 

وشهد الحفل معالي حميد القطامي وزير التربية والتعليم وسعادة علي   وكيل وزارة التربية والتعليم بالإنابة وسعادة خولة المعلا وكيل الوزارة المساعد لقطاع الأنشطة والبيئة المدرسية وسعادة سامي محمود مدير جامعة الشارقة والدكتورة مارتينا روث نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الاستراتيجيات والسياسات التعلمية العالمية بشركة إنتل.

كما شهد الحفل الدكتور صبري صيدم مستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون الاتصالات والمعلومات والتعليم التقني وسعادة سعيد الكعبي مدير منطقة الشارقة التعليمية وسعادة محمد دياب الموسى المستشار في الديوان الأميري وسعادة الأستاذ الدكتور عمرو عبد الحميد مستشار حاكم الشارقة لشؤون التعليم العالي، وسعادة الدكتور عيسى بستكي الرئيس التنفيذي لصندوق دعم تقنية المعلومات والاتصالات والسيدة شريفة موسى حسن مدير إدارة بوزارة التربية والتعليم والسيد تامر شبانة المدير الإقليمي بشركة أنتل، والأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية والدكتور صلاح طاهر الحاج نائب مدير الجامعة لشؤون المجتمع، وأولياء أمور الطلبة المشاركين.                                                                                                                                                                                                                                                  

وكان الحفل الختامي بدأ بالسلام الوطني وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تلاها الطالب خليفة الحوسني، ثم ألقى معالي حميد القطامي وزير التربية والتعليمي كلمة رفع في مقدمتها أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله)، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله)، وإلى إخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بمناسبة احتفالات اليوم الوطني الـ40 للدولة.

كما توجه بالشكر والامتنان إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، لرعاية سموه الكريمة لهذا الحدث العلمي المهم، وتفضله بتوجيهاته السديدة ورؤية سموه النافذة، لتأسيس هذه المنارة العلمية العالمية الممثلة في جامعة الشارقة، والتي قال بأنها تحتضن مسابقتنا العلمية واحتفالنا اليوم، كما توجه بالشكر إلى سمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة، لتشريفه الحفل بحضوره الذي قال بأنه سيحفز الأبناء على مواصلة النجاح والتميز، كما رحب بالطلبة المتميزين والمبدعين، المشاركين في مسابقة (انتل للعلوم).

وأكد وزير التربية والتعليم في كلمته بأن بناء الإنسان، وتنمية العقول، ورعاية الموهوبين من الطلبة والمبدعين، كان المسار والمنهج العلمي الذي مضت عليه دولة الإمارات العربية المتحدة قبل 40 عاماً، وهي تتلمس خطواتها الأولى نحو النهضة، وتشق طريقها إلى تحقيق الرخاء، وهو المسار ذاته الذي تنتهجه المؤسسات التربوية العالمية وهي تخطط وتضع استراتيجياتها لتطوير التعليم وتنمية ثروتها البشرية ومواردها التنموية، مبينا بأن وزارة التربية والتعليم تتفهم الاحتياجات الماسة والأساسية لأبناء الدولة، وهي تعدهم للمستقبل، وإلى حياة تشهد تسارعاً لا يتوقف، ولاسيما على صعيد تكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصال ومصادر المعرفة.

وأضاف لذلك اعتمدت الوزارة إستراتيجية تطوير التعليم (20/20) ومبادراتها ومشروعاتها وفق رؤية تؤكد ضرورة الوصول إلى مستوى الريادة في إعداد الطالب، لحياة منتجة في عالم دائم التغير، ولتحقيق التنمية المستدامة لمجتمع الإمارات، مشيرا إلى أن مسابقة (انتل للعلوم)،،، وغيرها من المسابقات العلمية والاختبارات الدولية، تعد تعزيزاً مباشراً لتوجهات الوزارة الرامية إلى رفع مستوى التحصيل العلمي لأبناء الدولة، وتمكينهم من أدوات العلوم الحديثة، ومساعدتهم على اكتساب المزيد من المهارات والكفايات الشخصية والعلمية.

وانتهى وزير التربية والتعليم إلى توجيه الشكر لجامعة الشارقة، التي قال بأنها تمثل شريكاً استراتيجياً لوزارة التربية والتعليم، ولشركة انتل لمبادراتها اللافتة.

ثم ألقى سعادة الأستاذ الدكتور سامي محمود مدير جامعة الشارقة كلمة أكد فيها أن من أبرز أهداف جامعة الشارقة الإستراتيجية العمل على تعزيز ثقافة البحث العلمي والإبداعي بين طلبتها إنطلاقا من قاعدة تقول بأن تقدم الأمم وازدهارها يعتمد في المقام الأول على ما يقدمه لها أبناؤها من إبداعات وابتكارات واختراعات، واستشهد لذلك بتجربة الولايات المتحدة عندما قال: أن الولايات المتحدة الأميركية كانت قبل العقود الثلاثة الماضية تعتمد في اقتصادها على العقارات والصناعات الثقيلة والموارد الطبيعية والمصارف والبنوك وغيرها، وخلال هذه السنوات الثلاثين ظهرت فيها ابتكارات وإبداعات قامت بها شركات في مجالات عديدة مثل (انتل) و(سيسكو) و(آبل) و(مايكروسوفت) و(جوجل) و(أوراكل) و(موتورولا) وغيرها من الصناعات والمؤسسات الاقتصادية العملاقة التي لم تكن موجودة من قبل وتطورت هذه الصناعات إلى حد أصبحت تشكل معه الآن جوهر الاقتصاد الأميركي وأساس قوته، لافتا إلى أنه من المعروف وعلى نطاق عام بأن جميع هذه الصناعات تقوم على الابتكار والإبداع والاختراع وخاصة في آفاقها التطبيقية والتي لم يعد يستغني عنها الآن أي بيت أو أية مؤسسة، مؤكدا بأن ذلك يعني بأن المستقبل لأي شعب أو لأية دولة يعتمد على العلم والتعلم والابتكار والإبداع، وإن على العالم العربي أن يحرص كل الحرص على أن يلحق بهذا الركب العصري الذي قال بأنه يتقدم بلا هوادة.

وأضاف: إن اهتمام جامعة الشارقة بهذه المسابقة وغيرها من الأنشطة والفعاليات التي ترعى الإبداع والبحث العلمي يأتي ضمن توجيهات واهتمام ورؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، رئيس الجامعة ومؤسسها، بالعلم والعلماء وضرورة العمل على بناء أوسع ما يمكن بنائه علميا من الأجيال ليس فقط المؤهلة تأهيلا علميا جيدا وإنما أيضا المبدعة والمبتكرة من هذه الأجيال، ولذلك فإن جامعة الشارقة تعمل وفق استراتيجية تقوم دائما على تعزيز نهضتها العلمية والإبتكارية، وبالتالي تعزيز ثقافة الفكر الإبتكاري والإبداعي لدى طلبتها، مشيرا إلى أن الجامعة حققت في ذلك الكثير من النجاحات والإنجازات من خلال مؤتمرات ومعارض كثيرة للإختراعات والإبتكارات عقدت في كثير من دول العالم على المستوى الإقليمي والدولي، وكان آخرها معرض الإختراعات الذي أقيم في جنيف مؤخرا والتي حصدت فيه جامعة الشارقة الميداليات الذهبية ومسابقة صنع في الوطن العربي التي أقيمت في القاهرة العام الماضي، وفاز بمركزها الأول على المستوى القومي العربي طلاب من جامعة الشارقة، وأضاف أنه ولهذا كله حرصت جامعة الشارقة على عقد هذه الشراكة الإستراتيجية مع شركة (إنتل) العالمية لتنظيم وعقد هذه المسابقة في العلوم على مستوى الوطن العربي، واستضافة أكبر عدد من الشباب  النابغين من علماء المستقبل بأقطار الوطن العربي تحت قبابها ليعرضوا ابتكاراتهم وإبداعاتهم العلمية.

وخلص الدكتور سامي محمود مدير جامعة الشارقة إلى التأكيد على أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله) وكذلك صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي حاكم الشارقة (حفظه الله) وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات لا يدخرون وسعا في دعم وتشجيع مثل هذه المبادرات، ودعم مشاريع الشباب وأفكارهم وإبتكاراتهم، وأن مختلف المؤسسات الاتحادية في الدولة تفعل ذلك أيضا، مقدما صورة النهضة الحضارية العارمة للدولة الآن كدليل ساطع على الإرادة الوطنية السامية للإستثمار في الإنسان، إنسان الإمارات ليضطلع بمسؤوليات الحفاظ على نهضة هذا الوطن وتطوير مشاريعه المستقبلية بما يتوافق مع معدلات الطموح الوطني العام. 

ثم ألقت الدكتورة مارتينا روث نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الاستراتيجيات والسياسات التعليمية العالمية لشركة أنتل العالمية كلمة قالت فيها أن المتسابقين الذين وصلوا إلى نهائيات مسابقة إنتل للعلوم - العالم العربي بنسختها الثانية هم أفضل وألمع العلماء والمبدعين والرواد الشباب في العالم العربي، وذلك استنادا إلى المستوى العلمي الرفيع للمشاريع التي قدمت هذا الأسبوع، وأكدت بأنها على أتم الثقة بأن هؤلاء المبدعين الشباب سيجعلون من العالم مكاناً أفضل، لأنهم هم المستقبل، مشيرة إلى أن التعاون مع وزارت التعليم والجامعات في المنطقة العربية يقوم على استثمار الجهود المشتركة لتوفير هذه البيئة لهم، وبناء مستقبل أفضل لهم ولنا.

ودعت في كلمتها كافة القائمين على استراتيجيات التعليم في المنطقة إلى زيادة التركيز على دعم الإبداع الابتكار لدى الطلاب والطالبات، مشددة على التزام شركة إنتل بتوفير كل الدعم لهذه المبادرات، مشيرة إلى أن شركة إنتل تستمثر أكثر من 100 ميلون دولار سنويا في مبادراتها في ميادين التعليم والتي تشمل قائمة طويلة من الأنشطة منها المسابقات العلمية وتدريب المدرسين على استخدام التقنية في الصفوف المدرسية، مشيرة إلى أن الشركة دربت حتى الآن 10 ملايين مدرس حول العالم منهم مليون في العالم العربي، إضافة إلى مبادرات أخرى كثيرة في ميادين توفير المحتوى التعليمي الرقمي وتطوير البنى التحتية الرقمية للمدارس". وانتهى الحفل بعرض فيلم توثيقي لمختلف فعاليات المسابقة من إخراج الدكتور فؤاد وتصوير السيد مصطفى توفيق.

 

بعد ذلك تفضل سمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي نائب صاحب السمو حاكم الشارقة ومعالي حميد القطامي وزير التربية والتعليم وسعادة الأستاذ الدكتور سامي محمود مدير جامعة الشارقة والدكتورة مارتينا روث نائب رئيس شركة أنتل والسيد تامر شبانه بتكريم الفائزين في هذه المسابقة وتوزيع الجوائز عليهم.

الفائزون

وشمل التكريم والجوائز الفائزين على النحو التالي: 

فاز بالجائزة الكبرى الأولى من بين جوائز المسابقة الكبرى، مشروع: ” جهاز إنذار حرائق وحركة“ للطالب  أنس اشتية، من فلسطين وفاز بالجائزة الكبرى الثانية، مشروع ” كلوربيريفوس ضد الخصوبة“ للطالبتين سارة صالح، ونورا عبد العزيز، من السعودية، وفاز بالجائزة الكبرى الثالثة، مشروع:” إنتبه ..إجلس صحيحاً“  للطالبتين هيفاء البسام، وتيماء محمد، من السعودية، ومن بين الفائزين بالجوائز الخاصة بالمنح الدراسية المقدمة من جامعة الشارقة كل من الطالب يزن ناصر ، وماجد عصام، وخليفة الحسيني، وصبا مصطفى، ومريم محمد من الامارات، ومن السعودية الطالبة إيثار محمد، ومن المغرب يونس أوبان.

وفي مجال العلوم السلوكية والاجتماعية فاز بالجائزة الأولى مشروع: ”إنتبه ..إجلس صحيحاً“ للطالبتين  هيفاء البسام، وتيماء محمد من السعودية، وفاز بالجائزة الثانية مشروع ” ضد التسوس“ للطالبة غفران مسعود من السعودية. وفاز بالجائزة الثالثة مشروع ”الكمبيوتر الصحي“ للطالبين عمر رشدى محمد و صالح علاء الدين من الأردن، وفي مجال الفيزياء وعلم الفلك وعلوم الارض والكواكب فاز بالجائزة الأولى مشروع” جهاز رصد الزلازل“ للطالب  محمد مأمون من الأردن، وفاز بالجائزة الثانية مشروع” صندوق الشاشة ثلاثية الأبعاد“ للطالبين نبراس جمل وأحمد زيتوني من تونس، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع ”علبة التبريد“ للطلاب  يزن ناصر وماجد عصام وخليفة الحسيني  من الإمارات.

وفي فئة الطب والعلوم الصحية وعلم الأحياء المجهرية وعلم الحيوان  فاز بالجائزة الأولى مشروع ” كلوربيريفوس ضد الخصوبة“ للطالبتين سارة صالح، ونورا عبد العزيز من السعودية، وفاز بالجائزة الثانية مشروع ”دور اوكالبتوس كمضاد للفطريات“ للطالبة  رنا محمد عبد الرحمن من مصر، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع:”عزل وتشخيص التأثير المضاد للأحياء الدقيقة“ للطالبتين  حنين البنا وسارة فايز من الأردن، وفي فئة الكيمياء والكيمياء الحيوية فاز بالجائزة الأولى مشروع ” الخلايا الغلفانية المصغرة الصديقة للبيئة “ للطالب  حسن عمر محمد  من الأردن، وفاز بالجائزة الثانية مشروع” استخدام التفاعل الكيميائي كمصدر طاقة لمضخة الحرارة“  للطالبة  آية أحمد السقا من مصر، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع ”السترة الخارقة“ للطالبتين  صباح مصطفى، ومريم مختار من الإمارات، وفي فئة الرياضيات وعلوم الحاسب الآلي فاز بالجائزة الأولى مشروع ” كيف يمكن قسمة زاوية إلى ثلاثة أجزاء متقايسة“ للطالب  شهاب أولاد أحمد  من تونس، وفاز بالجائزة الثانية مشروع ” ميديا رايم “ للطالب  جاد حبيب من لبنان، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع ”تبسيط العمليات الحسابية بإستخدام التفكير الإبداعي“ للطالبة  إيثار محمد أمين من السعودية، وفي فئة الطاقة والنقل والعلوم والادارة البيئية فاز بالجائزة الأولى مشروع ” التحكم بمضغة الماء“  للطالب محمد عثمان لافي من فلسطين، وفاز بالجائزة الثانية مشروع ”وقود للفقراء“  للطالبة  يمنى عبد العزيز من مصر، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع ” البصمة الكربونية “ للطالبة  اسماء عبد الرحمن كريم من مصر، وفي فئة هندسة الأنظمة الكهربائية والاتصالات فاز بالجائزة الأولى مشروع ” جهاز إنذار حرائق وحركة“  للطالب  أنس اشتية من فلسطين، وفاز بالجائزة الثانية  مشروع ” كيف يمكننا جعل أسوأ ثالث مشكلة فى تاريخ البشرية مفيدة؟“  للطالبين  محمد مجدى السيد، وأحمد عبد الكريم علي من مصر، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع”مواجهة سقوط الطائرة من الجو عند حدوث أي عطل“ للطالب  محمد علاء الدين محمد من مصر، وفي فئة هندسة الأنظمة الذكية والأمان، فاز بالجائزة الأولى مشروع”تكنولوجيا منزل الأصم“  للطالبين  رضوان العثمان، وراشد الأيوبي، من لبنان ، وفاز بالجائزة الثانية مشروع” الذكي .. مراقب سرعة ومتعقب مسارات“ للطالبة  غيداء عصام حامد من الأردن، وفاز بالجائزة الثالثة مشروع”روبوت الأمن المساعد“ للطالب  قصي زياد صوان من الأردن، وفاز بجائزة افضل عرض مشارك من كل دولة، مشروع الطالبين ربيع لبراده وحسن أوصفي من المغرب عن تصميم أنظمة حماية لحاجز آلي،  ومن مصر فاز  مشروع الطالبين مازن عبد الشكور، وبهاء خليل سلامه بعنوان: كيف يمكن زيادة مخزون صحتك بضبط ساعتك؟ ومن لبنان  فاز مشروع قيادة آمنة بعد قياس نسبة الكحول في الجسم للطالبة نادية روبير مطرق، ومن الكويت فاز مشروع  تأثير ألوان تقديم الطعام على الشهية للطالبة ياسمين المهنا ومن فلسطين فاز مشروع  تبريد معالج الحاسوب بواسطة المياة للطالبين أحمد نجار وبشار قشاوي. ومن عمان فاز مشروع روبوت لمساعدة زوي الاحتياجات الخاصة للطالبين معتز يونس الريس، ويعقوب البلوشي ومن السعودية فاز مشروع صوت برايل للطالبة بشرى باعبود، ومن تونس فاز مشروع آلة طي الملابس لكل من غيث منزلي، وهلا منزلي، ومن الإمارات فاز مشروع  انتاج البيوديزل من الزيوت المستخدمة للطالبات ندى على حسن، وشذا منير حامد وحياة يحيى عمر ومن الأردن فاز مشروع  جهاز صهر الثلوج المتراكمة على طبق استقبال المحطات الفضائية للطالبة سارة رائد فايز.

بعد ذلك تم تكريم المشرفين على الفرق المشاركة وحكام المسابقة، كما شمل التكريم رعاة المسابقة وهم صندوق الاتصالات ونظم المعلومات، أكاديمية الشارقة للبحوث، مواصلات الإمارات وفندق سنترو الشارقة. 

 

 

مشاركات القراء