-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
في عام 2006، أطلقت ناسا القمر الصناعي الراصد للمسارات بالأشعة تحت الحمراء والرادار الضوئي للغيوم والرذاذات (كاليبسو)، وذلك لدراسة دور الغيوم والرذاذات في الغلاف الجوي في تنظيم المناخ، والطقس، ونوعية الهواء العامة للكوكب. ومن أحد الأدوات الموجودة على متنه: كاليوب (CAPIOP) (الرادار الضوئي للغيوم والرذاذات ذو الاستقطاب المتعامد)، وهو أداة ذاتية التحكم للتحديد وقياس المدى (رادار ضوئي، ليدار)، مصممة لقياس العوالق (البلانكتون) ذاتية التغذية في المناطق القطبية.
قامت الأقمار الصناعية السابقة بمراقبة العوالق ذاتية التغذية بالاعتماد على انعكاس ضوء الشمس عن المحيط إلى الفضاء، ما تسبب بمشكلة لدى رصد سطوح المحيط القريبة من المناطق القطبية، نظراً لمحدودية ضوء الشمس والوجود المستمر للغيوم. من ناحية أخرى، فإن كاليوب قادر على تخطي هذه العوائق، لأنه يستخدم الليزر لأخذ القياسات.
بفضل هذا القمر الصناعي، وجدت ناسا أن التغيرات الصغيرة في الشبكات الغذائية القطبية تؤثر على "دورات الازدهار والتراجع"، أو التزايد والتناقص، للعوالق ذاتية التغذية مع مرور الزمن. وفقاً لناسا، فإن "هذه الاكتشافات ستقدم بيانات مهمة لإدارة الأنظمة البيئية، ومزارع السمك التجارية، إضافة إلى فهمنا للتفاعلات بين مناخ الأرض والأنظمة البيئية الأساسية في المحيطات".
يقول مايكل بيرينفيلد، خبير في العوالق البحرية في جامعة أوريجون الحكومية في كورفاليس: "من المهم للغاية لنا أن نفهم ما الذي يتحكم بدورات الازدهار والتراجع هذه، وكيف يمكن أن تتغير في المستقبل، حتى نتمكن من تقدير التأثيرات على كامل أجزاء الشبكة الغذائية بشكل أفضل".