-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أكد علماء من البرازيل والولايات المتحدة أنهم توصلوا لنتائج تبين السبب الحقيقي لبطء دوران الطبقات الخارجية للشمس مقارنة بحركة طبقاتها الداخلية.
ووفقا لمجلة Physical Review Letters درس العلماء حركية دوران الشمس وطبقاتها على مدى العشرين عاما الأخيرة ولكن أحدث النظريات التي توصل لها العلماء من البرازيل والولايات المتحدة فسرت أسباب بطء دوران الطبقات الخارجية للشمس مقارنة بحركة طبقاتها الداخلية.
وأكد العلماء أن السبب الحقيقي لتلك الظاهرة هو تأثير ظاهرة “بوينتنج-روبرتسون”، وهي ظاهرة تعلل سبب نقص سرعة جسم صغير يدور حول الشمس نتيجة امتصاصه للأشعة الشمسية وإعادة إشعاعها في جميع الاتجاهات، حيث فسر العلماء تلك الظاهرة بأنه عند انبعاث أشعة الطاقة الشمسية الممتصة من قبل جسم ما فإن الكميات الضوئية المنبعثة تأخذ معها قصوراً ذاتياً، أي أن القصور الذاتي للجسم يقل، وتتناسب مع هذا القصور الذاتي للجسم سرعته وكتلته. وعلى الرغم من أن الإشعاع ينقص (يخف) فإن كتلة الجسم لا تتغير، لأن الطاقة الخارجية يكون قد تم قبل ذلك إكسابها إشعاعا شمسيا، وعلى ذلك فإن نقص القصور الذاتي يؤدي إلى تقليل سرعة الجسم، وهذا ما يفسر سبب بطء دوران الطبقات الخارجية للشمس.
وأشار العلماء إلى أنهم توصلوا إلى نتائج تلك الأبحاث بعد أن استخدموا مرصد حركية الشمس (SDO-Solar Dynamics Observatory) لدراسة حركة طبقات الشمس ودورانها، حيث ساعدت تلك الأبحاث على دراسة الطبقات التي يصل عمقها إلى 150 كلم أحيانا.