-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قال وزير خارجية المغرب صلاح الدين مزوار إنه لا تراجع عن اتفاقية عالمية لمكافحة التغير المناخي.
وأدلى مزوار بهذه التصريحات يوم الأحد عشية محادثات تجريها الأمم المتحدة في مدينة مراكش وسط مخاوف من أن يحاول دونالد ترامب الانسحاب إذا فاز في انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وقالت الأمم المتحدة إن عدد الدول التي صدقت على اتفاقية باريس لعام 2015 لإبطاء الاحترار العالمي من خلال التحول عن استخدام الوقود الأحفوري ارتفع إلى 100 دولة في الأيام الأخيرة من بينها السعودية أكبر منتجي النفط في أوبك.
وتلقى الانتخابات الأمريكية بظلالها على اجتماع مسؤولين من نحو 200 دولة في مراكش خلال الفترة من السابع من نوفمبر تشرين الثاني إلى 18 من الشهر نفسه بشأن سبل تنفيذ تعهدات أُعلنت في باريس لاستخدام وسائل طاقة أكثر نظافة مثل الرياح والطاقة الشمسية.
ويريد ترامب التخلي عن اتفاقية باريس مشككا في النتائج العلمية التي تقول إن الجفاف والفيضانات وارتفاع منسوب مياه البحر مرتبط بالانشطة البشرية. وعلى العكس تعد منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون مؤيدة للاتفاقية.
وقال مزوار الذي سيرأس المحادثات خلال مؤتمر صحفي إنه ليس هناك تراجع ممكن في المفاوضات عما تم الاتفاق عليه في باريس.
وأضاف أن الاتفاقية تملك زخما قويا بعد أن أصبحت سارية رسميا يوم الجمعة عقب دعمها من الصين والولايات المتحدة والهند وهي من الدول الرئيسية في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
ومن المقرر أن يبدأ اجتماع المغرب بكتابة “مدونة قواعد” اتفاقية باريس بالتفصيل والذي من المتوقع أن يستغرق عامين وإيجاد سبل للعمل مثل زيادة التمويل لمساعدة الدول النامية على خفض انبعاثاتها المتزايدة من الغازات.