رئيس برنامج الفضاء المصرى : لا يمك سقوط القمر الصناعى " يوارس " على مصر

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

رئيس برنامج الفضاء المصرى : لا يمك سقوط القمر الصناعى " يوارس " على مصر

أكد الدكتور أيمن الدسوقي رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء ورئيس برنامج الفضاء المصري عدم وجود أى احتمالية لسقوط القمر الصناعي /يوارس/ "الباحث عن طبقات الغلاف الجوى العليا" التابع لوكالة ناسا للطيران وعلوم الفضاء الأمريكية على الأراضي المصرية وذلك مع اقتراب موعد سقوطه الشهر الحالي.
ويبلغ طول القمر 35 قدما وعرضه 15 قدما فيما يبلغ وزنه 13 ألف رطل وتم إرساله مع فريق من رواد الفضاء فى عام 1991 ومن المتوقع أن يتحطم على سطح كوكب الأرض وعلى الرغم من عدم تحديد مكان سقوطه إلا أن علماء ناسا يرجحون سقوطه على إحدى المناطق النائية غير المأهولة أو فى إحدى المحيطات.
وكان القمر تعطل فى عام 2005 وأصبح لا قيمة له ومن المتوقع أن ينشطر الى مايقرب من 26 قطعة منفصلة يبلغ طول الواحدة منها عشرة أمتار ووزنها 532 كيلوجراما وستتناثر هذه القطع فى الفضاء ويحترق معظمها فى الغلاف الجوى الخارجى قبيل سقوطها على سطح الارض أما التى ستسقط فانها سترتطم بالارض على مساحة 800 كيلومتر.
جدير بالذكر أنه فى عام 2001 سقطت بقايا وحطام صاروخ وقمر صناعى تابع لوكالة "مير" الروسية وإنشطرت الى 400 قطعة حديدية صغيرة وسقطت على سطح الارض دون أى أضرار.

 

مشاركات القراء