-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قال علماء يوم الأربعاء إن من المحتمل أن تنخفض حرارة الأرض في 2017 عن المستويات القياسية شديدة الحرارة التي عززت عزم الدول العام الماضي على التوصل إلى اتفاق لمكافحة التغير المناخي.
كان شهر يوليو تموز أشد الأشهر حرارة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة في القرن التاسع عشر وساهمت في ذلك الغازات المسببة للاحتباس الحراري وظاهرة النينيو المناخية التي ترفع حرارة شرق المحيط الهادي. وقالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) قبل أيام إن فرص أن يصبح 2016 أشد الأعوام حرارة تتجاوز 99 في المئة ليتقدم على 2015 و2014.
وفي خروج مرحب به عن هذا الاتجاه تقل احتمالات تسجيل رقم قياسي جديد في 2017 مع تلاشي تأثير ظاهرة النينيو المناخية التي ترفع حرارة شرق المحيط الهادي وتعوق أنماط المناخ في أنحاء العالم كل عامين إلى سبعة أعوام.
وقال فيل جونز الباحث في وحدة التغير المناخي بجامعة إيست أنجليا في بريطانيا "العام المقبل سيكون أهدأ من 2016 على الأرجح."
وأضاف أنه لا توجد مؤشرات عن وجود قوي لظاهرة النينيا المناخية وهي المقابلة للنينيو التي تخفض حرارة الكوكب.
وفي 1998 قادت موجة نينيو قوية لارتفاع الحرارة إلى مستوى قياسي واستغرق الأمر حتى 2005 لتجاوز الحرارة.
ودفع الهدوء المؤقت الذي أعقب ذلك بعض المشككين في أن التغير المناخي له سبب بشري إلى القول إن ارتفاع درجة حرارة الأرض قد توقف.
ووافقت الحكومات في قمة باريس التي عقدت في ديسمبر كانون الأول على أشمل خطة حتى الآن للتحول عن استخدام الوقود الحفري وحددوا هدفا بالحد من زيادة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية.