اطلاق اسم زويل على الدورة الخامسة لمنح “علماء الجيل القادم”

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

اطلاق اسم زويل على الدورة الخامسة لمنح “علماء الجيل القادم”

صرحت الدكتورة ميريت رستم منسق برنامج منح علماء الجيل القادم والمشرف على إدارة المنح العلمية بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بأن الدورة الخامسة لمنح برنامج علماء الجيل القادم سيتم إطلاقها باسم العالم الجليل الراحل ألدكتور أحمد زويل تقديرا لاسهاماته فى البحث العلمى

وأضافت أن برنامج التدريب يبدأ في شهر أغسطس وسوف يتلقى الطالب دورات “عامة” ودورات “متخصصة” حسب مجال التخصص واوضحت ان اكثر الطلاب المثقدمبن فى التخصصات العلمية البيولوجية يليها الصيدلية فالطبية .

واكدت انه يتم تدرببهم على حل حوالى 154 قضية جاء ذلك خلال حعل تكربم أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا 185 طالبًا رشحوا للحصول على منح علماء الجيل القادم اليوم الخميس .

حضر حفل التكريم الأستاذ الدكتور/ محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وبعض قيادات البحث العلمي في مصروعددكبير من الباحثين .

وسيتم إعلان أسماء الفائزين بشكل نهائي بعد اجتيازهم البرنامج التدريبي كشرط أساسي للحصول على المنحة .

والجدير بالذكر أن برنامج منح علماء الجيل القادم يمثل حلقة الربط المكملة لمنظومة برامج التطوير التي تجرى حاليًا للنهوض بالبحث العلمي بمصر ويعتبر الآلية الأهم لاعتماده الباحث نفسه من حيث التدريب والتأهيل والتكوين العلمي.

مشاركات القراء