-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أنها شكلت لجنة لدراسة والنظر في درجة الحرارة التي سجلت في منطقة ميترباح شمال غربي الكويت يوم 21 يوليو الجاري والتي وصلت إلى 54 درجة مئوية, مسجلة بذلك أعلى تسجيل لدرجة حرارة في نصف الكرة الشرقي وآسيا.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية كلير نوليس – في تقرير صدر في جنيف اليوم الثلاثاء إن المنظمة باعتبارها المسؤولة عن المحفوظات الرسمية العالمية للطقس والظواهر المناخية المتطرفة كانت وجدت وفقا لهذا الأرشيف أن أعلى درجة سخونة كانت قد سجلت في العالم على الإطلاق في منطقة وادي الموت بكاليفورنيا في يوليو 1913 وبلغت 56.7 درجة مئوية.
وأضافت أن اللجنة التي ستعني بهذه الدراسة في الكويت سوف تتألف من خبراء الأرصاد الجوية والمناخ, وستقوم بفحص الأجهزة المستخدمة ونوعية الملاحظات والمناخ المحلي المتوقع وغير ذلك من التفاصيل التي تساعد على تقصى الحالة.
وتابعت أن أجزاء كبيرة من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا واجهت موجات حر منذ الأسبوع الماضي وبدرجات تتجاوز بفارق كبير المعدلات الموسمية, وهو ما أثر بشكل خاص على الجزء الشمالي من دول الخليج العربي وشمال إفريقيا.
وأشارت المتحدثة إلى أنه بالإضافة إلى المنطقة الكويتية النائية, فإن مدينة البصرة العراقية سجلت يوم الجمعة درجة حرارة بلغت 53.9 مئوية, كما شهد جنوب المغرب تسجيل درجة حرارة ما بين 43 مئوية و47 مئوية, قائلة إن اللاجئين في منطقة الشرق الأوسط كانوا الأكثر تضررا بسبب وضعهم الهش, وعلى مدى السنوات الخمسين الماضية, كانت
الأيام والليالي الحارة أكثر تواترا, ووفقا للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ, فإن شدة موجات الحر من المحتمل أن تتزايد مرة أخرى خلال هذا القرن