مصر : وزير البيئة يبحث تفعيل المبادرة الأفريقية للطاقة المتجددة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

مصر : وزير البيئة يبحث تفعيل المبادرة الأفريقية للطاقة المتجددة

اجتمع وزير البيئة الدكتور خالد فهمي ومجموعة العمل المعنية بالمبادرة الإفريقية للطاقة المتجددة والتي تم إطلاقها بمؤتمر تغير المناخ بباريس 2015 والمشكلة من رئيس مجموعة المفوضين الأفارقة، وممثلي الاتحاد الإفريقي، ومبادرة الشراكة من أجل التنمية (نيباد)، والوكالة الدولية للطاقة، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وبنك التنمية الأفريقي.
وتناول الاجتماع سبل تنفيذ مبادرة الطاقة المتجددة بأفريقيا والتي من أهمها إنشاء هيكل لإدارة المبادرة، والذي سيضم مجلس إدارة ولجنة تسيير الأعمال وسكرتارية المبادرة ووحدة التنفيذ والمتابعة.
وتمت مناقشة معايير اختيار المشروعات التي سيتم دعمها من خلال المبادرة والإطار القانوني لها، بهدف الإعداد لعقد الاجتماع الأول لمجلس إدارة المبادرة قبل اجتماع مؤتمر التغيرات المناخية في مراكش والمزمع عقده في نوفمبر 2016.
وأشار فهمي إلى الاتفاق مع مجموعة العمل على دعوة كل من فرنسا رئيس المؤتمر الحالي للتغيرات المناخية، وألمانيا بصفتها رئيسا لمجموعة العشرين، وكل من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية كشركاء في تمويل المبادرة، لبحث الآليات المقترحة للتمويل وبدء المرحلة التحضيرية لتنفيذ المبادرة، والتي تهدف إلى تحقيق 10 جيجاوات من الطاقة المتجددة للقارة الإفريقية بحلول عام 2020، والتي تشكل انطلاق المرحلة الأولى لإتاحة الطاقة لكل الدول الأفريقية الشقيقة لخلق تنمية متوازنة تراعى البعد الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالقارة.

مشاركات القراء