شركة الاتصالات السعودية تدرس بيع بعض أبراجها

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

شركة الاتصالات السعودية تدرس بيع بعض أبراجها

نقلت وكالة بلومبيرغ للأنباء عن خالد بن حسين بياري الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية قوله إن الشركة تفكر جدياً في بيع بعض أبراجها وتأسيس شركة لتدير أعمال الأبراج بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية.

ووفقاً لموقع "أرقام" الاقتصادي، قال "خالد البياري" إن الشركة السعودية للاتصالات؛ التي تديرها الدولة، تجري تقييماً داخلياً لمعرفة قيمة الأبراج.

وأوضح "البياري" أن الشركة تستهدف نمواً بنسبة 20 بالمئة على أساس سنوي في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على مدى السنوات القليلة المقبلة، مع استمرار استثماراها بمجال الحوسبة السحابية وخدمات الشبكات والنطاق العريض.

وتسعى شركات الاتصالات في السعودية لبيع أبراج الاتصالات التابعة لها، حيث أعلنت شركتا "زين" و"موبايلي" أنهما تدرسان إمكانية بيع أبراج الاتصالات الخاصة بهما.

وفي فبراير/شباط الماضي، نشر موقع "مال" السعودي تقريراً تحدث عن مباحثات بين زين السعودية وشركتي الاتصالات الأخريين في السعودية موبايلي والاتصالات السعودية لتأسيس شركة تتقاسم ملكية الأبراج.

ويتزايد حرص الشركات المشغلة لخدمات الهاتف المحمول في السعودية على بيع الأبراج التي تراجعت ميزتها التنافسية بسبب جودة وتغطية الشبكات المشابهة على نطاق واسع لكن أياً من مثل تلك الصفقات لم يكتمل في منطقة الشرق الأوسط.

مشاركات القراء