-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قال مسؤولون بإقليم ألبرتا الكندي يوم الأربعاء إن من المتوقع أن تدفع الرياح القوية والطقس الحار الجاف حرائق الغابات المستعرة قرب منطقة الرمال النفطية في فورت ماكموري باتجاه منشآت الإنتاج ومعسكرات العمل في المنطقة.
وأدى الحريق الذي اندلع في أوائل مايو أيار إلى إجلاء ألوف العاملين يوم الثلاثاء ليطيل أمد الإغلاق الذي أدى إلى وقف إنتاج مليون برميل يوميا من النفط. ودمر الحريق مجمعا يضم 665 حجرة للعاملين ثم اتجه شرقا نحو مجمعات أخرى.
وقال مسؤولون في وقت متأخر من مساء الثلاثاء إن الرياح المتوقعة يوم الأربعاء قد تدفع ألسنة اللهب باتجاه الشرق بدرجة أكبر نحو المنشآت النفطية. وتعقد حرارة الطقس والجفاف جهود السيطرة على النيران المنتشرة في 877224 فدانا.
وقال تشاد موريسون مدير مكافحة حرائق الغابات في البرتا في اتصال هاتفي يوم الثلاثاء "نتوقع أن تنتشر النيران باتجاه الشرق. وأظهرت توقعات الأرصاد أن درجة الحرارة العظمى ستبلغ 24 درجة مئوية في منطقة فورت ماكموري يوم الاربعاء لكن هناك فرصة بنسبة 60 % لسقوط أمطار يوم الخميس.
وألحق الحريق ضررا بالغا باقتصاد الإقليم. وقدرت دراسة أن خسارة انتاج النفط ستخفض الناتج المحلي الإجمالي للإقليم الواقع بغرب كندا بأكثر من 70 مليون دولار كندي يوميا وتمثل خسارة مليون برميل من النفط يوميا نحو ربع الإنتاج الكندي الإجمالي ولامست أسعار الخام العالمية أعلى مستوى في ستة أشهر يوم الاربعاء مدفوعة بعدة عوامل منها تراجع إنتاج النفط الكندي.