" الاتصالات " تفوز بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات 2016 بجنيف

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

" الاتصالات " تفوز بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات 2016 بجنيف

فازت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات 2016، التي يمنحها الاتحاد الدولي للاتصالات، وذلك عن مشروع "التدريب والتأهيل من أجل فرصة عمل أفضل للأشخاص ذوي الإعاقة"، يأتي ذلك في إطار الجهود التى يبذلها الاتحاد في سبيل دعم المشروعات البارزة التي تستفيد من إمكانيات وأدوات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لدفع عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
ويأتي مشروع "التدريب والتأهيل من أجل فرصة عمل أفضل للأشخاص ذوي الإعاقة" في إطار الاستراتيجية التي تنفذها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لدعم وتمكين ومشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال تقديم منحة التدريب على قيادة الحاسب الآلي للأشخاص ذوي الإعاقة، ومنحة "التدريب من أجل فرصة عمل أفضل" التي يتم فيها تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة على مهارات متعلقة بوظائف بعينها، ثم يتم إلحاقهم بتلك الوظائف بعد إجتياز التدريب بنجاح.
وتتسلم الجائزة الدكتورة عبير شقوير ـ مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للمسئولية والخدمات المجتمعية، وذلك خلال حفل جوائز القمة الذي يقام ضمن فعاليات منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات لعام 2016 المنعقد خلال الفترة من 2-6 مايو الجاري في جنيف بسويسرا.

مشاركات القراء