-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
![.. وتوقيع اتفاقية لإنشاء جامعة بمدينة الطور لتأهيل أهل سيناء وإنعاش الحياة الاستثمارية](http://hitech4all.com/sites/default/files/styles/300x225/public/%5Bsite-date-yy%5D/%5Bsite-date-mon%5D/%5Bsite-date-ww%5D/127.jpg?itok=lO8L4rFR)
كشفت الدكتورة غادة عامر ـ نائب المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا أن هناك العديد من الاتفاقيات التي سيتم توقيعها بين الجانبين المصري والسعودي في مجالات تطوير التعليم والابتكار ، منوهة أنه خلال الزيارة سيتم توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع جامعة الملك سلمان بمدينة الطور في سيناء ، موضحة أن ذلك المشروع التعليمي الضخم في شبه جزيرة سيناء يهدف إلي الارتقاء بالمستوى العلمي ورفع التوعية والتعليم بالمنطقة ، وأن الجامعة ستتيح لسكان سيناء وغيرهم فرصة التعليم الجامعي التي تؤهلهم للالتحاق بمختلف مجالات العمل .
أوضحت أن عام 2018 سيشهد الانتهاء من كل الإنشاءات بالجامعة بتكلفة مالية تصل إلى 300 مليون دولار ، منوهة أن ذلك المشروع سيعمل علي تحقيق فرص عمل لكل سكان المنطقة علاوة علي إنعاش سيناء بالمشاريع التي تحتاج إلى توطين عدد أكبر من الشباب ، ذلك المشروع الذي سيعد أول الخطوط الدفاعية في مواجهة الإرهاب وتحقيق التنمية والإعمار الشامل في منطقة شبه جزيرة سيناء .
وطالبت بضرورة توظيف تكنولوجيا المعلومات في الجامعة من أجل زيادة التوعية التكنولوجية لأهالي سيناء والخروج بهم من النفق المظلم إلي التعرف على أفضل التقنيات العالمية ، علاوة على ضرورة الابتعاد عن الأسلوب التعليمي المتبع في مصر المعتمد على الحفظ والتلقين إلى التعليم الحديث المعتمد على الابتكار والتفكير بأساليب غير نمطية تساهم في تحقيق التنمية المجتمعية الشاملة.