-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قُل ما تشاء عن الطائرات بدون طيار المدنية ومشغليها، ولكن في الأزمات الصعبة سيبرز دورهم وبحسب طلبات الاستثاء للطائرات بدون طيار التي نشرتها إدارة الطيران الإتحادية (FAA)، لدى العديد من مشغلي الطائرات بدون طيار الاستعداد لتقديم يد العون في حالات الطوارئ المحتملة. حيث تم ذكر حوالي 19 % من الخدمات الطارئة- وهي تمثل ستة أضعاف الطلبات المقدمة في الربع الأخير من عام 2015.
وبكل هذا الاستعداد الذي أبداه المشغلون للمساعدة في حالات الطوارئ، فإن ذلك يعني بأنه يمكن للطيران الخاص بسهولة المساعدة خلال مهمات البحث والإنقاذ وغيرها من حالات الطوارئ الحرجة وبشكل رسمي.
وعلى الرغم من شهامة العرض، فهو لا يضمن بالضرورة جداول رحلاتٍ للمشغلين، ستبقيهم قيود قانونية معينة على الأرض. وفقاً لمتحدثة باسم إدارة الطيران الاتحادية التي بينت لصحيفة ذه فيرج (The Verge) "يجب أن يمتلك المدني استثناء 333" للمشاركة في خدمات الطوارئ. وفي الوقت نفسه اخبرت إدارة الطيران الاتحادية الصحيفة "هذا يعني أن خدمات الطوارئ المذكورة هي ما سردتها القوائم، ولا تعني أنها مصرح بها. وهم عادةً ما يدرجون كل ما بإمكانهم عمله".
وحتى الآن من غير الواضح مدى استعداد عمال خدمة الطوارئ تقبل المساعدات من المدنيين، أو مدى فعّاليتها من غير تدريب مسبق. خذ القضية التي حدثت مؤخراً في كالفورنيا على سبيل المثال، حيث تداخل عمل الطائرات بدون طيّار مع عمل رجال الإطفاء الذين كانوا يحاولون اطفاء الحريق مما دفع المسؤولين المحليين لصياغة لوائح والتي تم نقضها في نهاية المطاف. ومن جانب آخر لم تسمح إدارة الطيران الإتحادية للمتطوعين من مشغلي الطائرات بدون طيار المساعدة في مهام البحث والإنقاذ.