بيع أكثر من 100 ألف جهاز من هاتف Galaxy S7 في كوريا

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

بيع أكثر من 100 ألف جهاز من هاتف Galaxy S7 في كوريا

أعلنت شركة سامسونج سابقًا أن الطلبات المُسبقة على هاتفها الجديد Galaxy S7 قد فاقت التوقعات، وذلك قبل بدء التوفر الرسميّ للهاتف بتاريخ 11 مارس/آذار الحاليّ. الآن، وبعد أن أصبح الهاتف مُتوّفرًا في الأسواق بشكلٍ رسميّ، نشرت وكالة Yonhap الإخبارية في كوريا الجنوبية أول تقريرٍ يُشير إلى مبيعات الهاتف الجديد بعد يومين فقط من توفره الرسميّ.

(اقرأوا أيضًا مُراجعتنا التّقنية الشاملة لهاتف Galaxy S7).
وفقًا للتقرير، فإن مبيعات الهاتف الجديد (بنسختي Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge) قد تجاوزت 100 ألف جهاز، وذلك خلال يومي الجمعة والسبت الماضيين. تم يوم الجمعة بيع حوالي 60 ألف جهاز وتم بيع حوالي 40 ألف جهاز يوم السبت.

بالنسبة لنوع الأجهزة المباعة، يبدو أن هاتف Galaxy S7 قد حصل على شعبيةٍ أكبر من هاتف Galaxy S7 Edge، حيث امتلك الهاتف الأول نسبة مبيعات قدرها 60% خلال أول يومين، مقارنةً بنسبة 40% لهاتف S7 Edge. بهذه الصورة، يمكن القول بشكلٍ أوليّ أن الهاتف الجديد قد حقق الشهرة والنجاح المطلوبين منه، على الأقل في البلد الأم لشركة سامسونج.

علماء: الارتفاع القياسي في درجات الحرارة يزيد من أهمية تنفيذ اتفاق المناخ

قال علماء يوم الاثنين إن ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة في 2016 ذا صلة بالاحتباس الحراري وظاهرة النينيو المناخية يزيد من أهمية تطبيق الاتفاق الذي توصلت إليه 195 دولة في ديسمبر كانون الأول للحد من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري لإبطاء التغير المناخي.
وزاد متوسط درجات الحرارة العالمية الشهر الماضي 1.35 درجة مئوية فوق المعدل الطبيعي في فبراير شباط وهو أكبر ارتفاع في درجات الحرارة يسجل في أي شهر لفترة الأساس التي يقاس عليها وهي الفترة بين 1951 إلى 1980.
وسجل الرقم القياسي السابق في يناير كانون الثاني والذي أذكته عوامل تشمل تراكم الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي وظاهرة النينيو المناخية القوية التي ترسل الحرارة من المحيط الهادي.
وقال جين نويل زيبوت مدير مركز كوبرنيكوس للتغير المناخي في المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية على المدى المتوسط إن اتجاه سخونة الكرة الأرضية على المدى البعيد "يجعل تطبيق اتفاق باريس أمرا ملحا."
وأوضح أن 15 من السنوات الأكثر حرارة منذ بدء التسجيل كانت في القرن الحادي والعشرين.
وفي ديسمبر كانون الأول الماضي وافقت 195 دولة في باريس على اتفاق مناخ بهدف الحد من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري إلى نقطة الصفر بحلول 2100 والتحول من الوقود الحفري إلى طاقات صديقة للبيئة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

مشاركات القراء