-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
استحوذت شركة "آبل" رسمياً على شركة LegbaCore التي اكتشتفت في عام 2015 ثغرة أمنية في المكتبات المسؤولة عن تشغيل مكونات حواسب ماك، والتي تسمح بنشر برمجيات خبيثة بكل سهولة.
ونجحت شركة LegbaCore في شهر أغسطس بتنفيذ هجمات باستخدام دودة اختراق Computer Worm يُمكنها إصابة حواسب ماك من خلال التعريف الخاص بمنفذ "ثندربولت" الموجود على هذه الأجهزة.
ويُمكن لهذه الدودة الانتقال بين حاسبي ماك حتى دون وجود اتصال بينهما عن طريق شبكة من خلال توصيل وسيلة تخزين، شاشة أو أي جهاز عبر منافذ ثندربولت أو Ethernet لتنتقل فوراً إليه، وبعد وصلها بحاسب آخر تبدأ عملها بشكل آلي.
وبعد اكتشاف الثغرة الأمنية واستعراض طريقة استغلالها، اجتمعت آبل مع مسؤولي الشركة حيث نشر Xeno Kovah، أحد مؤسسي LegbaCore، على حسابه في تويتر تغريدة ذكر فيها أنه وخلال الاجتماع مع مسؤولي آبل لمست الشركة الاهتمام الكبير في عملهم.
وبشكل رسمي توقفت شركة LegbaCore عن قبول طلبات جديدة منذ شهر نوفمبر دون التصريح عن السبب الحقيقي وراء هذه الخطوة، لتظهر فيما بعد أخبار الاستحواذ عليها دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
ولن ينضم فريق عمل الشركة إلى فرق تطوير حواسب وأنظمة ماك في آبل، حيث سيعمل بشكل منفصل لتستفيد آبل من خبراته في مجال أمن وحماية الحواسب.
وعملت شركة آبل بشكل فوري على إغلاق ثغرة Thunderstrike 2 بعد اكتشافها، لكنها أكّدت أن خطورتها أقل شدّة مما تبدوا عليه ولا يوجد ما يدعوا لتهويلها إعلامياً.