قواعد البيانات وميكنة الإمداد الدوائي والإنترنت فائق السرعة وتطبيقات المحمول:

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

قواعد البيانات وميكنة الإمداد الدوائي والإنترنت فائق السرعة وتطبيقات المحمول:

التكنولوجيا "روشتة علاج" سريعة المفعول لتطوير المنظومة الصحية في مصر

وزير الصحة: المستشفيات النموذجية أول خطوات تطوير البنية التحتية الصحية

العطار: الوزارة تعمل علي نشر بيانات التوعية الصحية باستخدام صفحات التواصل الاجتماعي

أعد الملف: محمد عادل

تستقبل المستشفيات الحكومية ما يقرب من 54 مليون مريض سنويا بعضهم يحصل على الشفاء وكثيرون منهم في قوائم الانتظار، وآخرون ليسوا في عالمنا الآن نتيجة التشخيص الذي يفتقد إلى علم ويحوطه الإهمال والمعاملة غير الآدمية ناهيك عن إهدار الكرامة والإنسانية من قبل بعض الأطباء والممرضين مما جعل مصر تحتل المرتبة 71 في الصحة على مستوى العالم ، قلة خبرة وتكنولوجيا طبية مفقودة في عصر العولمة والتكنولوجيا وتدريب متدني المستوى لدى الأطباء كل تلك الأسباب دفعت القيادة السياسية في مصر إلى إجراء مشاركة مجتمعية تساهم في رفع مستوى المنظومة الصحية.

التأمين الصحي الشامل .. المستشفيات النموذجية
كشف الدكتور عادل العدوى ـ وزير الصحة أننا نسابق الزمن من أجل إنقاذ المريض المصري مستهدفين تعظيم الاستفادة من تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات داخل القطاع الصحي بما ينعكس إيجابيا على تطوير مستويات أداء الخدمات المقدمة للمواطنين وتوفير الوقت والمجهود والموارد من أجل الوصول إلي تحقيق منظومة متكاملة تساهم في تقديم خدمات رعاية صحية متميزة خاصة أن قطاع الصحة يعد من أهم القطاعات المؤثرة على المواطنين بشكل مباشر.
وذكر أن ثمة حقيقة صارخة علينا مواجهتا تتمثل في أن تكاليف الرعاية الصحية للأمراض المزمنة تحتاج إلى مبالغ طائلة لا يستطيع غير القادرين تحملها حيث يوجد 33 مليون مواطن لا يتجاوز دخلهم الشهري الـ 330 جنيها لذلك شرعت القيادة السياسية والوزارة بإصدار قانون التأمين الصحي الشامل وفقا للدستور المصري والذي دخلت خطواته الأولي حيز التنفيذ من العلاج المجاني لمدة 48 ساعة لحالات الطوارئ إضافة إلى برامج التغطية الصحية لغير القادرين في العديد من المحافظات والتي تتطلب أكثر من 10 مليارات لتغطيتها على مستوى الجمهورية لذلك تم الاتفاق مع وزارة المالية علي زيادة مخصصات الصحة بشكل تدريجي حتى تصل إلى 3% من إجمالي الناتج القومي لتصل إلى 60 مليار جنيه بدلا من 47.8 مليار تحصل عليها الوزارة في الوقت الحالي.
وأضاف أن التكنولوجيا تعد فرس الرهان لتطوير المنظومة الصحية في مصر لذلك قمنا بتشكيل اللجنة التنفيذية العليا بالتعاون مع وزارة الاتصالات لبحث الموقف التنفيذي لمشروعات بروتوكول التعاون بين الوزارتين بشكل دوري ومستمر مع عرض نتائج تلك المشروعات للوقوف على أهم ما تم إنجازه والتي تتمثل في إنشاء شبكات معلومات التحاليل وميكنة سلسلة الإمداد والتموين الدوائي علاوة علي تفعيل البوابة الإلكترونية لاستقبال شكوى المواطنين ومقترحاتهم وتوصيل الإنترنت فائق السرعة لعدد 340 مستشفى ومركزا صحيا بالمحافظات وذلك ضمن المشروع الاسترشادي للإنترنت فائق السرعة ويمثل هذا التعاون نسبة21% من الذي تنفذه الدولة في القطاعات المختلفة.
وشدد العدوي على ضرورة تطوير البنية التحتية للمنظومة الصحية في مصر والتي بدأت أول خطواتها من خلال إطلاق مشروع المستشفيات النموذجية بالمحافظات، والذي يهدف إلى خلق نموذج ناجح للخدمة الطبية الحكومية بكل محافظة، بشكل يتم فيه تضافر جهود وزارة الصحة والجهاز الإداري بالمحافظات، لخلق بقعة مضيئة تقدم خدمة صحية متكاملة ذات جودة عالية لتكون نموذجا يحتذى به لمستشفى نموذجي ،مضيفا أن خطة العمل لتطوير البنية التحتية تشمل بحيث تم تقييم حال المنشآت الصحية المذكورة، ووجد أن البعض منها يحتاج إلى رفع كفاءة وأعمال الصيانة، من المخطط الانتهاء من ذلك خلال 3 إلى 6 أشهر على أقصى تقدير.

تدني المستشفيات الحكومية .. ونقص إخصائيى التمريض
كشف احمد سعفان ـ رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي بوزارة الصحة عن تدني مستوي الخدمة في العديد من المستشفيات الحكومية من قلة التجهيزات والإمكانيات الخاصة بها ، مشيرا إلى قلة خبرة العديد من الأطباء في مجال التكنولوجيا الطبية المتطورة والتي تلتزم إعادة تأهيل وعقد العديد من ورش العمل والندوات من أجل رفع كفاءة وقدرات الأطباء في استخدام أحدث الوسائل التقنية الطبية في العالم.
وأوضح ضرورة الابتعاد عن المقارنة بين المستشفيات الحكومية والخاصة حيث إن الوضع الاقتصادي الحالي لا يمكن العديد من المواطنين من الذهاب إلى المستشفيات الخاصة وهذا يتضح من خلال الأرقام والإحصائيات التي تقوم بها الوزارة بشكل دوري ومستمر ، حيث إن المستشفيات الحكومية أجرت عمليات جراحية وصلت إلي 1.850 مليون عملية جراحية في عام 2014 مقارنة بالمستشفيات الخاصة التي قامت بإجراء عمليات لا تتجاوز 10% من التي تمت في المستشفيات العامة لنفس العام وهذا المؤشر يوضح تردد الغالبية من المواطنين علي المستشفيات التابعة لوزارة الصحة لذلك لابد من وضع خطة استراتيجية لتطوير المنظومة الصحية في مصر.
واعترف بوجود مشكلة حقيقية في طوارئ بعض المستشفيات العامة من نقصان الحضانات والرعاية المركزية وماكينات الغسيل الكلوي ، علاوة علي نقص الحد في الممرضات حيث تحتاج المستشفيات الحكومية إلي أكثر من 40 ممرضة حيث أن نسبة الأشغال في بعض المستشفيات لا تتعد 10%، لذلك بادرت بتنفيذ مشروع المستشفيات النموذجية من خلال الشراكة مع منظمات المجتمع المدني في تمويل ذلك المشروع من أجل النهوض بمنظومة صحية مبنية علي أسس تكنولوجية.

الحجز الإلكتروني .. واستخدام تطبيقات المحمول للتوعية
أكد المهندس خالد العطار ـ رئيس البنية المعلوماتية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن الوزارة تتعهد بالقضاء على قوائم الانتظار لمرضى القلب في جميع المستشفيات المصرية قبل نهاية العام الجاري ، مشيرا إلي أن الرؤية الحديثة تقوم على أساس إتاحة الخدمات الصحية، ورفع جودة الخدمات المقدمة للمرضى وعدم التمييز، والتغطية الصحية الشاملة لجميع المواطنين، وذلك من خلال خلق نموذج موحد للمنظومة الصحية، وأن الوزارة تستهدف تطوير المنظومة من خلال رفع قدرات الكوادر البشرية، والاعتماد على تطبيقات ونظم تحسين الخدمات لدعم اتخاذ القرار ببيانات صحيحة وأرقام حقيقية، بالإضافة إلى إدخال العديد من الخدمات منها الحجز والدفع الإلكتروني.
وأشار إلي أن هناك مبادرة للتوعية بالإرشادات التي تزيد من رفع مستوي الوعي الصحي لدى المواطن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وزارة الصحة عن طريق استخدام المحمول وصفحات التواصل الاجتماعي التي سيتم تحديد الطرق الإرشادية فيها للوقاية من الأمراض والوسائل المسببة لتك الأمراض وتلك المبادرة مطبقة من قبل منظمة الصحة العالمية وجاري العمل على ترجمة تلك المواد الإرشادية وتحويلها إلي العربية.
وأضاف أن المنظومة الصحية في مصر تفتقر إلى الرقابة التي ينبغي أن تكون مفعلة وفق معايير أكثر صارمة تقضي على الإهمال والتي تعد أول الخطوات نحو بناء منظومة صحية سليمة ، إلي جانب التمسك بالخطة الاستراتيجية التي أعلنت عنها وزارة الصحة مهما تغير المسئول أو متخذ القرار.

الانترفيرون مصري 100%
أكد الدكتور محمود صقر ـ رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا أن الأكاديمية تقوم على تسخير كل الإمكانيات المتاحة لها من أجل الخروج بنتائج بحثية تطبق على أرض الواقع يكون الهدف منها خدمة مختلف شرائح المجتمع المصري اعتمادا علي إحداث الوسائل التكنولوجية وخاصة في مجال الصحة وضع العديد من الدراسات بالتعاون مع مختلف المراكز البحثية وعلي رأسها معهد تيودور بلهارس في محاولة للتغلب عليها ووضع مواد تشخيصية لإجراء التحاليل الكاشفة لأمراض الكبد وسرطان الدم والدرن وغيرها من الأمراض الوراثية التي تعد أمراض العصر ولعل أهمها مرض الالتهاب الكبدي الوبائي فيروس"c" حيث تبلغ نسبة المصابين في مصر بنحو 20% من.
وكشف انه تم التوصل إلى إنتاج دواء " الانترفيرون" المصري باستخدام الهندسة الوراثية مما سيحدث طفرة في أسعاره وتخفيضها والتي ستلغي احتكار الشركات العالمية على إنتاجه ودخوله في سباق التنافس العالمي ، علاوة علي تحضير مواد التشخيص التي تجري بها التحاليل بطرق بسيطة وغير نمطية وبنفس مستوي الدقة لمثيلتها المستوردة وذلك بهدف خفض تكاليف التحاليل لاكتشاف الإصابة بالأمراض المزمنة وخدمة المرضي والتخفيف عن كاهلهم ، حيث تجري هذه التحاليل داخل المعهد بـ 200 جنيه وبالمجان للمرضي غير القادرين.
وذكر أن التعاون لا يقتصر على إجراء الأبحاث والخروج بنتائج بل يمتد إلى تدريب الباحثين علي أحدث الأجهزة والتقنيات الحديثة في العديد من الدول الأوربية تمهيدا لوصلها إلى اتفاقيات التعاون البحثي وخاصة أجهزة النانو تكنولوجي الغاية في الدقة وصغر الحجم والتي ستمثل ثورة علمية في خدمة البشرية لعلاج الأمراض المزمنة.

أشعة المامو جرام الرقمية تتحدى سرطان الثدي
شدد الدكتور أشرف سليم ـ رئيس الجمعية المصرية للتصوير الرقمي والعناية بصحة المرآة بضرورة وضع برامج تدريبية تساهم في تأهيل صغار الأطباء من أجل منحهم فرصة لرفع مستواهم المهني إلى جانب تعريفهم علي بعض الحالات التي يجب فيها استخدام الرنين المغناطيسي أو بعض الحالات التي تتطلب أشعة المامو جرام طبقا لكل حالة ، علاوة علي تعليم الأطباء في المستشفيات العامة علي أحدث وسائل وطرق أخذ العينات خاصة في أورام الثدي .
وأشار أن أشعة المامو جرام الرقمية مع الصبغة أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في تشخيص أكثر الحالات المزمنة وأفضلها للكشف المبكر عن سرطان الثدي من داخل الأنسجة السميكة والتي تخفي معالمه ،وتجعل من الصعب تشخيصه ، موضحا أن هناك مشكلة شائعة تواجه العديد من السيدات عند الفحص بالمامو جرام العادي حيث يتطلب الأمر متابعة نتائج الفحص من 3 أو 6 شهر مما يزيد القلق عند السيدات خلال تلك المدة ،أما الفحص باستخدام المامو جرام الرقمي مع الصبغة يتميز بالدقة والسرعة دون الحاجة إلي الانتظار وهذه التقنية التكنولوجية الحديثة تساهم في اكتشاف المرض في مراحل مبكرة والتي تساعد في الوصول إلى نسبة شفاء تتخطى 90%.

المواد الذكية .. والخلايا الجذعية
ذكر الدكتور إبراهيم الشربيني ـ أستاذ علوم النانونية بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا أن مدنية زويل تعتمد في المقام الأول علي الوصول إلي مجموعة من الأبحاث العلمية التي تساهم تخفيف المعاناة عن المواطن المصري لذلك تصب الجامعة تركيزها على الخروج بنتائج تساهم في القضاء والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة حيث توجد نسبة كبيرة من الشعب المصري تعاني مختلف الأمراض نظرا لنظام غذائي غير سليم أو استخدام أدوات صحية مستعملة فيما قبل.
وأشار أن المدينة نجحت في ابتكار نوعية جديدة من مواد تسمى" المواد الذكية " التي تهدف إلى توصيل دواء ممتد المفعول داخل الرئة التي تمكث في الرئة لفترة طويلة مقاومة للأنظمة الدفاعية مع إمكانية توظيف تلك المواد في العديد من التطبيقات الطبية الأخرى، موضحا أن الدراسات السابقة عن الأدوية العلاجية للرئة أظهرت فشل مكوث الدواء لأكثر من أربع ساعات داخل الرئة بفعل مقاومة خلايا المكروفيدج المناعية التي تلتهم الأدوية حتى وإن كان حجم حبيبات الدواء من 1-5 ميكرون،إلا أن المواد الذكية التي تستجيب للبيئة المحيطة يتضاعف حجمها فلا تستطيع الخلايا المناعية التهامها أو التخلص منها. انتهي الفريق البحثي من التجارب المعملية ،ويعمل حالياً لإنهاء التجارب علي الحيوانات تمهيداً لبدء التجارب البشرية ،التي تستغرق عامين ليظهر بعدها العلاج لملايين المرضي المصابين بأمراض الربو والحساسية الصدرية المزمنة.
وأضاف إلى أنهم يعملون على تطوير شريان من خلال استخدام مواد ذكية قابلة لتحلل لا يرفضها الجسم بمواصفات محددة تشبه مواصفات العضو الطبيعي، والتي يتم وضعها في بيئة مناسبة ثم تصاحبها الخلايا الجذعية المأخوذة من جسم المريض والتي تتكاثر مكونة طبقة فوق طبقة حتى يتكون النسيج “اللحم” ثم تتكون الشعيرات الدموية داخل ذلك النسيج.

أجهزة التصوير الرقمي .. والطفرة الصحية
ذكر الدكتور عبد القوي المحمدي الأستاذ بجامعة العلوم والتكنولوجيا أن مصر تفتقر إلي العديد من الوسائل التقنية الحديثة والتي تحدث طفرة كبيرة في المنظومة الصحية عالميا ، موضحا أن فقر الموارد لن يكون العائق في استقطاب تلك الأجهزة الحديثة ، ولكن المشكاة الحقيقية تكمن في التدريب علي استخدام تلك الأجهزة حيث إن العديد من الأطباء يكتفون بما تمت دراسته في الجامعات دون محاولة لتزويد معلوماتهم ومعرفتهم عن أحدث الوسائل الحديثة .
واستعراض بعض الأجهزة التي تساهم في تتطوير علم التصوير الرقمي لاكتشاف العديد من الأمراض في وقت مبكر مما يسهل عملية الشفاء والتي جاءت على النحو التالي:

جهاز الرنين المغناطيسي "Magnetom avanto 1.5 tesla" وذلك من أجل تقديم خدمة متقدمة للمرضى وهذا نوع متطور من الأجهزة لما يمتلكة من إمكانيات وبرامج متطورة والتي تتميز بقلة الزمن المستغرق في اخذ الفحص ، إضافة إلى أنه مجهز بجهاز تخدير خاص بالرنين المغناطيسي لتصوير حالات الأطفال والحالات المرضية التي لا تستقر على الجهاز أثناء التصوير نتيجة الحركة اللاإرادية.
جهاز الأشعة المقطعية 128 شريحة "Ct multi slices" ويعد هذا الجهاز قفزة نوعية في مجال التصوير المحوري والذي يتميز بتصوير شرايين القلب بدون أي مضاعفات أو تدخلات جراحية والعمل بكل الفحوصات الروتينية بسرعة ودقة عالية،علاوة على أن الجهاز يتمكن من تصوير كامل للجسم خلال 12 ثانية.
جهاز الملونة الرقمية"Digital fluoroscopr" وهو جهاز التنظير الفلوري ويعد تقنية تعتمد علي الأشعة السينية وتستخدم للحصول علي صور مباشرة لأعضاء الجسم الداخلية لدى المرضى تستخدم شاشة تليفزيون لمراقبة حركة المادة الملونة في أعضاء الجسم المختلفة.
جهاز السونار الموجات فوق الصوتية الـ"Us" يعد جهاز سونار الموجات الصوتية من أكثر الأجهزة انتشارا ومعرفة بين الناس والذي يستخدم في تصوير جميع الأوعية الدموية في حالات الجلطات والتصعدات الدموية بواسطة تقنية الدوبلر وتصوير الأجنة بواسطة تقنية رباعية الأبعاد 4D.

مشاركات القراء