-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
دعا الصحفي السعودي محمد الرشيدي من خلال منبره المميز "على البال"، في صحيفة الرياض السعودية إلى حجب تطبيق "سناب تشات" بسبب مخالفته للعادات والتقاليد في المملكة العربية السعودية.
ننقل لكم ها ما قاله "محمد الرشيدي" : "في الشوارع الرئيسية والأسواق وعند الإشارات المرورية لا تستغرب عندما تشاهد البعض موجهاً جهاز جواله على وجهه ويتحدث، هذا الحديث بالفترة الزمنية التي لا تتجاوز ثواني معدودة قد تتجاوز مشاهدته عبر موقع التواصل الاجتماعي «سناب شات» أشخاص محدودين وقد يصل العدد لملايين!.
تفاصيل دقيقة في حياتنا لا نعرف قيمتها، لها اهتمام عند الآخرين وبحماس كبير، تشرب قهوة أو تتحدث مع نفسك حتى ولو بطلاسم تجد عدد من شارك هذه اللحظات المئات وأحياناً هناك من يشاركك هذه اللحظات، حتى لو كان الأمر صورة سوداء دون ملامح أو كلمات، نعم هذه حقيقة، لذلك تجد السعوديين في المركز الأول عربياً في استخدام سناب شات، وصل للبعض أن يجعل من ذلك الإقبال عليه لأنه يناسب الخصوصية السعودية، بحيث أن الصورة أو مقطع الفيديو لا يستمر كثيراً ومعروف من سيحتفظ به أو يصوره.
أسماء معروفة تجدهم بدون مبالغة على هذا التطبيق يحاولون نقل تفاصيل حياتهم للآخرين من المتابعين في المجتمع الافتراضي، في السابق عندما تسافر أو يحدث لك أمر جميل أو العكس، هناك فئة محدودة تخصها بتفاصيل رحلتك، الآن تطور الأمر، ليس المهم من المفترض أن يشاركني اللحظات، بل المهم «كم عدد» من شاركني، وليس المهم من أين أو أي استفهامات تتعلق بهذا الخصوص.
لماذا تعلقنا بهذه التطبيقات التي جعلت «الفضول» أمراً عادياً ومحبباً عند الآخرين، قبل سنوات كان الكثيرون وبأسماء وهمية في الكثير من الأحيان يقضون ساعات طويلة للحديث والنصح عن تجاربهم بالحياة والسفر خصوصاً، ويتفاعل معهم أشخاص بأسماء مجهولة أيضاً، وتجد نفسك داخل مجتمع افتراضي طبيعي، حتى وصل تطور هذه الظاهرة عبر الإذاعة، أشخاص بأسماء وهمية يتصلون ببرامج الإهداءات ويهدون الأغاني لأشخاص معهم بأسماء وهمية أيضاً، وتجدهم كل يوم وبنفس الموعد وهم لا يعرفون بعضهم أو أماكن تواجدهم!.