-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أكد الدكتور خالد فهمى وزير البيئة أن مصر ترى أن أى اتفاق جديد مقترح توقيعه نهاية العام الجارى بباريس يجب أن يكون في إطار الاتفاقية الإطارية لتغير المناخ وملحقاتها بما تشمله من أحكام ومباديء وأهمها المسئولية التاريخية للدول المتقدمة عن الانبعاثات والمسئوليات المشتركة مع تباين الأعباء , بما يساهم في التحقيق الفعال والكامل والمستدام للاتفاقية الإطارية لتغير المناخ.
وقال فهمى إن جهود الخفض لغازات الاحتباس الحراري – التي تمت فى الدول النامية سابقا- يجب أن يتم احتسابها من حصة هذه الدول مستقبلا نظرا لتحققها بالفعل في خفض هذه الغازات, ويشمل ذلك أيضا الخفض الذي تحقق من خلال آلية التنمية النظيفة ولاسيما تلك المشروعات الممولة بمشاركة الدول النامية من الناحية التمويلية أو التنفيذية وذلك في أي نظام سوقي جديد.
وأضاف فهمى أن أية رؤى مستقبلية لموضوعات تغير المناخ يجب أن تأخذ في اعتبارها أهمية تدابير الاستجابة باعتبارها آلية معتمدة لتعويض الدول المتضررة من الإجراءات المتخذة من الدول الأخرى لمعالجة الآثار السلبية للتغيرات المناخية سواء كانت تلك الإجراءات تهدف إلى التخفيف أو التكيف.
وأشار فهمى إلى أن قضية التكيف مع الآثار السلبية للتغيرات المناخية ومواجهة تلك المخاطر هى الأولوية الأولى والتي يجب أن تحظى باهتمام دولي كاف لتوفير الدعم من الدول المتقدمة ( مالي / فني / تكنولوجي) حتى تتمكن الدول النامية من مواجهة أخطار تغير المناخ حيث أنها الأكثر تعرضا لتلك المخاطر.
ومن المقرر أن تستقبل القاهرة الإثنين القادم 50 وفدا من الدول الإفريقية أعضاء “أمسين” – وزراء البيئة الأفارقة – تحضيرا لقمة باريس نهاية العام الجارى, وذلك لتحديد المسئوليات تجاه الدول المتضررة من ظاهرة التغير المناخي, والمسئول عن دعم التكيف مع مخاطرها و ذلك فى إطار تدريبهم فنيا على الدخول في مفاوضات ناجحة خلال انعقاد قمة العالم المزمع عقدها بباريس نهاية نوفمبر من العام الحالي.