خبراء يتوقعون انقراض الجنس البشري في غضون 100 عام

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

خبراء يتوقعون انقراض الجنس البشري في غضون 100 عام

توقع عالم أسترالي انقراض الجنس البشري من على سطح الأرض في غضون 100 عام من الآن بسبب الاكتظاظ السكاني وتردي الموارد وتغيرات المناخ.

وعلى الرغم من أن التصريحات التي أطلقها عالم الأحياء الدقيقة الدكتور فرانك فينر قد صدرت للمرة الأولى عام 2010، إلا أن المهندس والباحث ديفيد أورباخ أعاد تسليط الضوء على ما جاء في هذه التصريحات في مقالته الأخيرة.

وانتقد أورباخ في مقالته قمة الدول السبع التي أقيمت أخيراً في ألمانيا لفشلها في التعامل مع المشاكل والتحديات التي تواجه بقاء الجنس البشري، مثل ظاهرة الاحتباس الحراري واستنزاف موارد الأرض بشكل مفرط.

وركز أورباخ في مقالته على أقوال العديد من الباحثين، الذين توقعوا أن يشهد القرن الواحد والعشرين نهاية البشرية، بشكل مماثل لما حدث في جزيرة الفصح التي انقرض سكانها نتيجة الاستغلال المفرض لبيئتها الطبيعية بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.

وكان الدكتور فينر قد قال عام 2010: “الإنسان العاقل سينقرض وربما يحدث ذلك بعد 100 عام” قبل أن يتوفى في نوفمبر (تشرين الثاني) من نفس العام عن عمر يناهز95 عاماً.

وأضاف فينر في تصريحاته: “العديد من الحيوانات ستنقرض أيضاً، إنه وضع لا رجعة فيه، وأعتقد أن الأوان قد فات، وحاولت مراراً الإحجام عن قول ذلك لأن البشر يسعون جاهدين لتجنب حدوث الكارثة، إلا أن جهودهم لن تساعد إلى بتأخيرها”.

وكان زعماء الدول السبع الكبرى الذين اجتمعوا في بون بوقت سابق من الشهر الجاري قد فشلوا في التوصل لخطة واضحة لخفض الانبعاثات السامة خلال السنوات المقبلة. وتبين أن هذه الدول لن تتمكن من الوصول إلى هدفها المعلن بتخفيض الانبعاثات الغازية بحلول عام 2030 كما هو مقرر

مشاركات القراء