-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
على غير ما هو سائد و يعتقده الكثير من الناس ، فان شاشات أجهزة التلفزيون والكمبيوتر لا علاقة لها بضعف البصر ، فبعد دراسة استمرت اكثر من 20 عاما اثبت فريق بحثى من جامعة “أوهايو” الأمريكية أنه لا يوجد تأثير لطول فترة مشاهدة البرامج التليفزيونية أو الجلوس طويلا أمام الكمبيوتر على الاطفال.
الدراسة اثبت عدم وجود علاقة بين طول مدة التعرض للشاشات وبين ضعف بصر الأطفال ، بعد متابعة لنحو 4500 طفل تتراوح اعمارهم بين 6-11 عام و ذلك طوال تنشئتهم و على مدار عقدين من الزمان، حيث تم ملاحظة و قياس كافة التغيرات الحاصلة في بصرهم مع تطور مراحل نموهم .
واتضح من نتائج هذه الدراسة أن طول فترة الجلوس امام الكمبيوتر أو التلفزيون لا يمكن أن يكون سببا في تطور قصر النظر أو فقدان البصر ، كما اعتبر فريق العلماء ايضا أنه بالتباعية فان قراءة الكتب لا يمكن ان تضر بالبصر.. حيث قام العلماء بدراسة نحو 13 عاملا مسببا لفقدان البصر، لمعرفة اي منهم أكثر تأثيرا ، و قد بينت نتائج الدراسة ان أكثرهم تأثيرا هو الانكسار البصري (عماية انكسار الضوء) عند الأطفال الذين عمرهم 6 سنوات.
و تقول عميدة كلية البصريات في الجامعة، البروفيسور” كارلا زادنيك Karla Zadnik ” ان نتائج الدراسة تناقض نتائج دراسات سابقة مماثلة بينت ان الجلوس لفترة طويلة أمام الكمبيوتر يمكن أن يسبب ضعف الابصار أو يصبح أحد عوامل قصر النظر ، و لكن بعد المراقبة على مدار عشرين عاما و متابعة حالات أطفال يمثلون مختلف المجموعات العرقية، لم نجد ما يثبت وجود مثل هذه العلاقة.