-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
![سبعة أسباب قادت أبل للريادة العالمية](http://hitech4all.com/sites/default/files/styles/300x225/public/%5Bsite-date-yy%5D/%5Bsite-date-mon%5D/%5Bsite-date-ww%5D/981_3.jpg?itok=2eYYI853)
عندما نتحدث عن أبل، فنحن نتحدث عن شركة استمرت لسنوات طويلة بين أصحاب القمة في عالم الإلكترونيات، لم تزعزع للحظة خلال تلك السنوات رغم جميع ما حصل من متغيرات حولها. ثورة أبل الحقيقية بدأت بإطلاق الأيبود، الجهاز الذي غير المفاهيم و الطريقة التي يستمع بها الناس الى الموسيقى الى الأبد. و من بعدها و أبل تبتكر و تغير حياة من حولها، من الأيفون الى الأيباد. أبل واجهت الكثير من التحديات، منها دخول نظام أندرويد و دعمه الكبير من طرف الكثير من الشركات المنافسة. لكن جل ذلك لم يهز أبل إطلاقا، و الشركة تستمر الى اليوم بتحقيق أرقام مرعبة على مستوى المبيعات و نتائجها المالية.
ربما السؤال الأهم هنا هو كيف استطاعت أبل فعل ذلك. لماذا الى هذا اليوم نجد الناس يتشوقون لإطلاق منتج جديد من أبل و كأنهم يروه لأول وهلة. و كأنها البارحة و أنا أقف أمام أحد فروع مكتبة جرير و مئات الأشخاص يصطفون لإنتظار إطلاق منتصف الليل لهاتف الأيفون 6 في السعودية. ليس من المألوف إطلاقا في السعودية أن يصطف الناس لشراء جهاز جديد، لكن كما يبدو فقصة عشق الناس لمنتجات أبل عالمية و ليست محصورة بمنطقة دون أخرى.
في هذه المقالة أحاول تسليط الضوء على 8 أسباب مهمة و محورية لبقاء مكانة أبل القوية عبر السنين و رغم المنافسة القوية و متغيرات السوق العديدة.
تجربة المستخدم أولا
من أقوى أساسات أجهزة أبل المختلفة أنها تضع تجربة المستخدم في المقام الأول منذ اللحظات الأول لبدء تصميم الجهاز. السؤال الأهم هو “ماذا نريد أن نفعل؟” قبل “ماذا نريد أن نصنع؟”. الأيباد الأول كان أحد الأمثلة التي تظهر مدى بعد النظر لدى أبل عند تقديم منتجاتها الجديدة. الكل كان يبحث عن جهاز كمبيوتر محمول بواجهة قابلة للمس، لكن أبل رأت أنه من الأفضل تقديم جهاز بفكرة جديدة تماما، يلبي احتاجات المستهلك الأكبر. لو كان الأيباد الأول كمبيوترا لربما رأيناه يعاني في تقديم ساعة واحدة من عمر البطارية. الأيباد صمم ليعطي ساعات طويلة من البطارية لجهاز من هذا النوع، و بالتالي يثري تجربة المستخدم بالسماح له بالإستخدام لفترة طويلة دون الحاجة للتواجد قرب مصدر الكهرباء، تلك كانت نقطة فارقة في تصميم الأيباد و تجربة المستخدم الخاصة به.