-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
شن تنظيم داعش خلال الأيام القليلة الماضية موجة قرصنة وقع ضحيتها مجموعة من الشركات الأمريكية، في تطور لم تعلن الأسباب التي تقف خلفه.
فيل لابون، المدير التنفيذي للشركة، والذي صُدم عند اكتشاف ما حل بموقعه الرسمي بعد قرصنة داعش له والاستحواذ عليه ووضعه شعاره في صفحته الرئيسية مع رسالة كتب فيها "مقرصن من قبل الدولة الإسلامية.. نحن في كل مكان" تحدث لـCNN قائلا إنه كان يعتقد بأن الأمر مجرد مزحة.
وقال لابون: "اعتقدت أن الأمر عبارة عن مزحة، وقد علمت بالقضية من خلال رسائل وصلتني من مستخدمين، واكتشفت لاحقا أن القضية جدية وأن الآلاف من الأشخاص في أمريكا تعرضوا لموجة القرصنة هذه.. هذه محاولة لترهيب الأمريكيين الذين يعتقدون أنهم بمأمن مما تقوم به داعش ولكن التنظيم في الحقيقة يريد أن يقول إن أذرعه تمتد في كل مكان."
وحول الأسباب التي قد تدفع داعش لتنظيم حملة قرصنة مماثلة رد لابون بالقول: "لقد قمنا ببعض النشاطات الخيرية في أغسطس آب الماضي جذبت إلينا الكثير من الاهتمام العالمي وجمعنا الأموال لأجل دعم دول العالم الثالث وربما اعتبر التنظيم أن هذا الاهتمام يبرر استهدافنا، أو ربما وجد التنظيم أن اختراق موقعنا أسهل بالنسبة إليه من اختراق مواقع أخرى."
وعن موقف السلطات الأمريكية مما يجري قال لابون: "السلطات لم تقم بالكثير حيال القضية خاصة وأنها تعتبر عملية القرصنة الأخيرة ليست شاملة إذ استهدفت شركات محدودة في كل ولاية ولم يترك القراصنة خلفهم برامج للسيطرة. "