-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
توصل باحثون من كلية الطب في جامعة إيموري بولاية جورجيا في دراستهم إلى أن عدم التطعيم ضد الإنفلونزا يجعل الإنسان أكثر عرضة لمواجهة مشاكل في حاستي الشم والتذوق.
يقول العلماء إن فيروسات الجهاز التنفسي تعتبر من المسببات الشائعة لفقدان القدرة على الشم، ومن الممكن أن تكون الإنفلونزا عاملا مساعدا في ذلك.
يمكن لفيروسات الجهاز التنفسي أن تضر بأعصاب حاسة الشم بصورة مباشرة أو غير مباشرة. كما من الجائز أن مَن لا يستطيعون الشم يمكن أن يفقدوا آليات السلامة، مثل القدرة على شم الدخان أو الطعام الفاسد. مع ذلك تعتبر حاستا الشم والتذوق أقل أهمية مقارنة بالحواس الخاصة الأخرى مثل حاستي البصر والسمع.
وقد ثبت علميا أن 80% من حاسة التذوق مرتبط بالشم ولهذا فإن فقدان القدرة على الشم يمكن أن يدمر قدرة الإنسان على الاستمتاع بالطعام والشراب ويكون له تأثير سلبي على حياته الاجتماعية.
ويشير الأطباء إلى أن المئات من فيروسات مختلفة للجهاز التنفسي يمكن أن تحدث تأثيرا كهذا، ومن بينها نحو 200 فيروس مسبب لنزلات البرد العادية، لكن فيروس الإنفلونزا يمكن الوقاية منه عن طريق التطعيم.