فوكس نيوز: الضغوط الناجمة عن شبكات التواصل الاجتماعى تؤدى لموت مفاجئ

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

فوكس نيوز: الضغوط الناجمة عن شبكات التواصل الاجتماعى تؤدى لموت مفاجئ

توصلت دراسة علمية حديثة، نشرت مؤخراً عبر الموقع الإخبارى الأمريكى Fox News، إلى نتائج هامة وخطيرة حيث أفادت أن شبكات التواصل الاجتماعى مثل الفيس بوك والتويتر والواتس آب وغيرها من الوسائل الأخرى ترفع من معدل التوتر والإجهاد وتسبب فقدان المزيد من الوقت والتركيز.

ووفقاً للجمعية الأمريكية لعلم النفس، فإن الضغوط العاطفية المفاجئة وخاصة الغضب التى ترتبط باستخدام وسائل التواصل الاجتماعى يمكن أن تؤدى إلى النوبات القلبية وعدم انتظام ضربات القلب وحتى الموت المفاجئ.

لاحظ الباحثون خلال الدراسة الحديثة أن مستخدمى وسائل الإعلام الاجتماعية يشعرون بمزيد من التشديد والقيود أكثر من الناس الذين لا يستخدمون التقنيات الرقمية الحديثة، بالإضافة إلى إنها تقضى على كثير من الوقت باليوم دون الإستفادة منه.

ووجد الباحثون أن 75% من البالغين الذين يستخدمون وسائل الإعلام الإلكترونية عبر الإنترنت، يعانون من الإجهاد المتزايد فى الرقبة وفقرات الظهر العلوية والصداع المستمر، وذلك نتيجة للمتابعة المستمرة لوسائل الإعلام وخاصة إنه أصبح أمر سهل جداً ويمكن أن نتابعه عبر الموبايل. وأضاف الباحثون أن الإجهاد لا يؤثر فقط على الدماغ والفقرات بل له تأثير خطير على المناعة.

مشاركات القراء