فى مهرجان للضوء والتكنولوجيات الضوئية :علماء الفلك المسيحيون والمسلمون يلتقون في إيطاليا

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

فى مهرجان للضوء والتكنولوجيات الضوئية :علماء الفلك المسيحيون والمسلمون يلتقون في إيطاليا

شارك علماء الفلك المسيحيون والمسلمون في المؤتمر العلمي الذي يفتتح يوم 13 يناير الحالى في مدينة كاستل جندولفو الإيطالية تحت عنوان علم الفلك في الدين المسيحي ودين الإسلام.
أفادت بذلك إذاعة الفاتيكان، التي قالت إن المؤتمر سيستغرق 3 أيام، وسيعقد في إطار مهرجان ” العام الدولي للضوء والتكنولوجيات الضوئية” الذي ترعاه منظمة الأمم المتحدة ومرصد الفاتيكان وسفارة إيران لدى بابا الفاتيكان.
وقال ممثل مؤسسة الموسوعة الإسلامية البروفسور فريد هامسيلو في تصريح أدلى به لإذاعة الفاتيكان إن علم الفلك هو تراث مشترك للمجتمع الدولي حيث استعانت الحضارة الاسلامية بإنجازات العلم الاغريقي لتطور العلم في البلدان الاسلامية. أما الحضارة الأوروبية فاعتمدت المعارف التي اكتسبها العلماء المسلمون.
ويرى البروفسور أن حوار الحضارات لا يجب أن يتقيد بمجال الدين والحقوق فقط. وإن العلوم، وعلم الفلك بصورة خاصة، يمكن أن تشكل أرضية خصبة لهذا الحوار.
وسيبحث المشاركون في المؤتمر تأثير التقاليد والكتب المقدسة على تطور علم الفلك ومسائل التقويم والحالة المعاصرة للكون من وجهة نظر علم الفلك.
يذكر أن مرصد ” Specola Vaticana ” يعتبر من أقدم المراصد في العالم. وتعود الأرصاد المنظمة التي تجريها الكنيسة الكاثوليكية فيه إلى القرن السادس عشر حين قام بابا روما غريغوريوس الثالث عشر بتأسيس لجنة خاصة بتعديل التقويم.

مشاركات القراء