-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
في حين أثبتت الصور الذاتية أو ما يعرف بـSelfieأنها مفيدة، فيمكن أيضا للصور الذاتية أن تقوم بإيقاع الناس في جميع أنواع المتاعب ومؤخرا في مدينة ميكسيكو سيتي يبدو أن شاب أصيب إصابة قاتلة عندما كان يحاول إلتقاط صورة ذاتية بنفسه. نعم، تأكد أن ما تقرأه صحيح. وفقا لمجموعة من التقارير الصادرة هذا الأسبوع، فقد تلقى الطبيب البيطري ذو 21 عاما طلقة نارية عن طريق الخطأ في الرأس بينما كان يحاول إلتقاط صورة ذاتية بنفسه.
نحن لسنا متأكدين ما إذا كان سحب الزناد عن طريق الخطأ بدلا من الضغط على زر مصراع الكاميرا، ولكن وفقا لشهود عيان، فقد كان الشاب يجهل أن المسدس كان محملا بالرصاص قبل أن يطلق النار على نفسه. والمثير للدهشة أنه لم يمت عندما أصابته الرصاصة بحيث كان لا يزال على قيد الحياة عند وصول سيارة الإسعاف، ولكن بشكل مأساوي توفي على طول الطريق.
وفقا لجاره "ManfredoPaezPaez "سمعت طلقات نارية، ثم سمعت أحدهم يصرخ وأدركت أن شخص ما أصيب نتيجة لذلك. إتصلت بالشرطة وعندما وصلوا وجدوا أنه كان لا يزال على قيد الحياة “.
وتقول التقارير بأن الشاب كان مهووسا بإلتقاط الصور الذاتية كما أنه يحب أن تكون صوره الذاتية جميلة بأكبر قدر ممكن. والصور السابقة التي تم إلتقاطها من قبل الضحية تظهره وهو في المقعد الأمامي لسيارة سريعة. وبصرف النظر عن ذلك، فهذه ليست أول مرة تتسبب فيها الصور الذاتية في حادثة مأساوية، ونشك أنها سوف تكون الأخيرة، ولكن هذه القصة هي بمثابة تذكير بأن هناك وقت ومكان لكل شيء.