باحثون ألمان .. الإجهاد والتثاؤب يمكن أن تكون أمراض معدية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

باحثون ألمان .. الإجهاد والتثاؤب يمكن أن تكون أمراض معدية

توصل باحثون في ألمانيا إلي أن الإجهاد يمكن أن يكون معديا مثله مثل التثاؤب.
وقالوا إن مجرد مراقبة شخص في حالة إجهاد غالبا ما يجعل جسم الشخص المراقب يطلق هرمون الاجهاد المعروف بالكورتيزول وهي ظاهرة يسمونها "الإجهاد بالتعاطف " أو "الاجهاد تعاطفا ".
واخضع فريق من الباحثين بقيادة تانيا سينجر, مديرة قسم علم الأعصاب الاجتماعي في معهد ماكس بلانك للعلوم المعرفية الإنسانية والمخ ومقره لايبزيج وكليمنس كيرشباوم أستاذ البيولوجيا النفسية في جامعة دريسدن للتكنولوجيا 151 شخصا لعوامل إجهاد مثل عمليات حسابية ذهنية معقدة ومقابلات وظائف.
وكان للأشخاص الذي خضعوا للاختبار 211 قرينا مراقبا بأشكال مختلفة- فالقرين إما أحد أفراد أسرة الشخص الخاضع للاختبار أو شخص غريب من الجنس الآخر - يشاهدونهم بشكل واقعي من خلال مرآة ذات اتجاه واحد أو عن طريق بث تلفزيوني حي.
وقال الباحثون إنه بشكل إجمالي أظهر 26 % من المراقبين زيادة كبيرة في إفرازات هرمون الكورتيزول.
ووصل هذا الرقم إلى 40 في المائة عندما كان الشخص الخاضع للاختبار أحد أفراد أسرة المراقب مقارنة ب 10 % للغرباء, و 30 % للملاحظة الواقعية مقارنة ب24 % للمراقبة الافتراضية.
وقالت فيرونيكا إنجيرت وهي مساعدة باحث في معهد ماكس بلانك: "هذا يعني أنه حتى البرامج التلفزيونية التي تضعني في مواجهة معاناة الآخرين يمكن ان تنقل إجهادهم إلي".
وقد نشرت الدراسة

مشاركات القراء