-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية عن رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع رياض نجم قوله أمس الثلاثاء إن الرياض بصدد إصدار أول لائحة لتنظيم عمل الشركات المحلية التي تبث برامجها على موقعي يوتيوب Youtube وجوجل Google.
والمملكة العربية السعودية؛ أكبر مستخدم في العالم لموقع يوتيوب على مستوى الأفراد. وأدى السخط تجاه البرامج التي تبثها القنوات الرسمية والقيود المجتمعية إلى إيجاد جمهور بات ملتصقاً على نحو فريد بالتسلية عبر شبكة الانترنت في بلد نصف سكانه تقريباً دون سن الخامسة والعشرين.
ولكن شعبية موقع يوتيوب جعلت دور الإنتاج السعودية تحت رقابة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع التي تشكلت في الآونة الأخيرة.
وقال رئيس الهيئة "رياض نجم" لصحيفة "الشرق الأوسط" اليومية إن الهيئة ستصدر قريباً لائحة لتنظيم عمل قنوات يوتيوب خلال الفترة المقبلة.
وأضاف إنها ستضم عدداً من الشروط والضوابط "بما يتوافق مع طبيعة المجتمع والأنظمة والقوانين في هذا السياق".
وتابع قائلاً "إننا نعمل على احتضان هذه المواهب وتطوير قدراتها الفنية والتقنية". ومضى يقول إن الترخيص سيساعد في ضمان الأداء وجودته.
ويأتي هذا في أعقاب صدور قانون سعودي جديد يحدد جرائم الإرهاب بأنها "كل فعل يقوم به الجاني تنفيذا لمشروع إجرامي فردي أو جماعي بشكل مباشر أو غير مباشر يقصد به الإخلال بالنظام العام أو زعزعة أمن المجتمع واستقرار الدولة أو تعريض وحدتها الوطنية للخطر أو تعطيل النظام الأساسي للحكم أو بعض مواده أو الإساءة إلى سمعة الدولة أو مكانتها".
ويجسد هذا التحديد الموسع مدى القلق الذي يعتري حكام المملكة منذ الثورات التي شهدتها بعض الدول العربية في العام 2011. واتخذت السلطات نهجاً أشد صرامة ضد الكثير من أشكال المعارضة، وسجنت إصلاحيين ليبراليين وناقدين دينيين بتهم تتراوح من التحريض إلى تعريض أمن البلاد للخطر.
وكان باستطاعة صناع برامج يوتيوب في السعودية العمل بدون ترخيص باعتبارهم ليسوا قنوات بث فعلية، وحرصت دور الإنتاج هذه على تجنب أي جدال حيث غالباً ما يكون الانتقاد المبطن هو الوسيلة المفضلة لتوجيه النقد إلى السلطة.