-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
اتضح من خلال أوراق تم تسليمها من قبل مجموعة موظفين قاموا برفع دعوى ضد غوغل و أبل، أن فيسبوك كسرت اتفاقية احتكار الموظفين أو اتفاقية “الشرف” حول تعيين موظفين، عام ٢٠٠٨. حيث رفضت الاستمرار في الموافقة على تعيين موظفين خارج الكارتل.
ففي ايميل نشرته ذا وال ستريت جورنال اتضح أن Jonathan Rosenberg، نائب الرئيس الأول لمدير المنتجات في غوغل، كان ضغط على مديرة الأنشطة التشغيلية في فيسبوك شيرل ساندبيرغ، للتوقف عن جذب موظفين من غوغل. يعود الايميل إلى ٢٠٠٨ أو بعد فترة قصيرة من تركها غوغل و التحويل لفيسبوك.
“لاحظنا أن عدد الموظفين الذين تركوا غوغل من أجل الذهاب لفيسبوك، لم ينخفض، على العكس قد ارتفع الفترة الماضية”، يخبرنا روزن بيرغ. “المشكلة كبيرة بالنسبة لنا”.
ليشير فيما بعد أن عدد أعضاء فيسبوك عام ٢٠٠٨ كان فقط ١٠٠ مليون بدلا من ١،٢ مليار. مما يعني أن فيسبوك ستحتاج لعلاقة أفضل مع غوغل لتحسين مكانتها في محرك البحث. و هذا لن يحدث إذا استمرت في “سرقة” موظفيها بكل تأكيد.
و لكن واجه Rosenberg معارضة من ساند بيرغ حيث قالت أن الاتفاقية لم تكن موجودة بالأصل. “عند عملي في غوغل لم أحصل على تعليمات بهذا الشأن نهائيا. لتتابع أنه تم معارضة فيسبوك في وقت سابق في الأراضي و ليس الموظفين. “كان لدينا عقد لمبنى في Palo Alto، إلى أن وصلت أخبار لغوغل أننا قمنا بشرائه”.
يذكر أنه بسبب معارضة فيسبوك انفصلت كارتل انتل، غوغل و أبل.
يشار أنه ما يقارب ٦٤٠٠٠ موظف قام برفع قضية بداية هذا الشهر يطالبون فيها بدفع ٣ مليار كتعويض عن الرواتب المنخفضة التي كانوا يتقاضونها.
بكل الأحوال استطاعت شركات التكنولوجيا العملاقة في وادي السيلكون مابين ٢٠٠٥ و ٢٠٠٩ إبقاء الرواتب منخفضة بسبب تلك الاتفاقيات الغير قانونية.