مصممون نيجيريون يبتكرون ألعاب فيديو

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

تعمل مجموعة من الشباب النيجيري على الاستثمار في قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية الذي ما زال ضعيفا جدا في إفريقيا، رغم أنه يحقق رقم أعمال سنوي في العالم يتجاوز 63 مليار دولار.
فقد قرر مستثمرون شباب في نيجيريا أن يقتحموا السوق الإفريقي الضخم الذي ما زال في خطواته الأولى في هذا المجال.
وهم يلجؤون في تصميم الألعاب الموجهة للسوق الإفريقي للاستلهام من الواقع اليومي في لاغوس، كبرى مدن نيجيريا والتي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة.
صمم هوغو أوبي لعبة "موسكيتو سماشر" (ساحق البعوض)، وهي نسخة إفريقية من لعبة "إنغري بيردز". وتقوم هذه اللعبة على مبدأ بسيط، وهو سحق أكبر عدد ممكن من الحشرات في سبيل قهر مرض الملاريا.
وكان هذا الشاب الثلاثيني أمضى 10 سنوات في بريطانيا، حيث أدار مؤسسة توظيف، ثم قرر بعدها العودة إلى لاغوس في العام 2012 لإطلاق شركة "ماليو" لألعاب الفيديو على الإنترنت.
ولتقاسم المصاريف المرتفعة، تشترك "ماليو" التي يعمل فيها خمسة أشخاص، في مقرها الواقع في إحدى ضواحي العاصمة لاغوس مع ثمان شركات أخرى.
الواقع الإفريقي ينعكس في الألعاب

مشاركات القراء