الهواتف المضادة للماء والخدش تتصدر مبيعات الهواتف الذكية في مصر

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

الهواتف المضادة للماء والخدش تتصدر مبيعات الهواتف الذكية في مصر

غيرت الهواتف المحمولة شكل العالم، وساهمت أيضا في تغيير جميع المفاهيم في عالم الاتصالات على مدار 41 عاما، وأثرت تأثيراً جذرياً في حياة البشرية بداية من القرن الحادي والعشرين، فلم يقتصر الأمر على مجرد إجراء المكالمات الهاتفية فحسب، بل تجاوزت ذلك، وبات المستخدمون يبحثون في المقام الأول عن الإمكانيات والتصميم وقوة التحمل عن شراء الهواتف الذكية.

لقد أصبح اقتناء الهواتف الذكية ضرورة ملحة في حياة كل شخص بعد تزايد الاعتماد عليها لأداء المهام اليومية سواء في العمل أو الحياة الاجتماعية من خلال استخدامات المحادثات الصوتية والفيديو مرورا بخدمات الانترنت وتصفح الويب وحتى خواص الترفيه المتميزة مثل الألعاب والاستماع للموسيقى ومشاهدة الفيديوهات والتقاط الصور.

كل هذه الخدمات يحتاجها المستخدم العادي بشكل كبير ولكنها تمثل حاجة قصوى للمستخدمين الذين يعيشون في ظروف بيئية وعملية صعبة ممن يعملون في الصحراء أو في البحار أو في الأماكن التي قد يتعذر وصول البث التلفزيوني لها, وهؤلاء دوما ما تقابلهم مشكلة كبيرة في كيفية الحفاظ على هواتفهم سليمة بعد التعرض لتلك الظروف القاسية سواء في الأماكن الممطرة أو ذات الطبيعة الجبلية الشاقة إضافة لذلك انه لم يسلم أحد في الحياة اليومية العادية من تعرض هاتفه للسقوط في الماء أثناء قيامه بأي عمل اعتيادي.

لذلك قامت سوني موبايل إحدى كبرى شركات صناعة الهواتف الذكية في العالم, بابتكار حلولا فعالة لهذه المشاكل، فمع بداية عام 2011 قدمت الهاتف الذكي “XPERIA Active” كأول ظهور لهاتف مضاد للماء والغبار والخدش ومنذ هذا التوقيت تصدرت سوني قمة الشركات العالمية في الانفراد بإنتاج هواتف ذكية ضد عوامل البيئة القاسية وخلال الثلاثة أعوام الماضية أطلقت العديد من الموديلات المقاومة لهذه الظروف، ومنها XPERIA GO, XPERIA V, XPERIA Z, XPERIA ZR, XPERIA Z Ultra و XPERIA Z1.

ولم تكتف سوني موبايل، بخاصية مقاومة الماء والأتربة والخدش في هواتفها، بل بدأت في تدعيمها بتكنولوجيا التصوير تحت الماء وبنفس جودة الظروف العادية, إضافة لقدرتها على العمل تحت الماء، فمن المعروف انه تم ابتكار أول كاميرا Cyber-shot من Sony عام 1996، واستعانت سوني منذ ذلك الحين بجميع خبراتها وأفضل تقنيات Sony في إعادة تعريف كاميرا الهاتف.

فإذا كنت في حمام السباحة وتريد مراجعة بريدك الالكتروني أو تصفح الانترنت أو حتى تصوير أصدقائك تحت الماء, فقط يمكنك الاستعانة بأحد أفراد عائلة أكسبيريا, حيث يمكنها تحمّل الرزاز والغطس بداية من نصف متر وحتى عمق 3 أقدام في الماء و لمدة 30 دقيقة.

تقول سوني موبايل ، أن إنتاج هذه الهواتف المتميزة جاء بعد أبحاث تسويقية ودراسات أثبتت لجوء العديد من مستخدمي الهواتف الذكية إلى شراء العديد من الإكسسوارات والإضافات التي تمكنهم من حماية هواتفهم، مثل شراء شاشات بديلة لحمايتها من الخدش، كما أنهم يبحثون عن الأغطية الخارجية «المنيعة» والتي تحافظ على هيكل الهاتف من أي صدمات خارجية ، وهو ما يعرض هواتفهم إلى كسور أو انثناءات، ومع ذلك لا يتم الوصول إلى درجة الحماية القصوى التي تحصن الجهاز من أي مخاطر يتعرض إليها.

فكما أذهلتنا سوني بهاتفها المقاوم للماء XPERIA Z ذو الإمكانيات التي تجعله دائما ضمن نطاق المنافسة فتأتي لتعلن عن هاتف جديد والذي يعد الأقوى حاليا في أسرة سوني العريقة .. XPERIA Z1, ليس فقط بسبب تصميمه ولكن لمزاياه التي تجعله من أقوى الهواتف الذكية في يومنا هذا.

يذكر أن سوني موبايل أطلقت هاتف XPERIA Z1 المقاوم للماء والأتربة والخدش في السوق المصري شهر أكتوبر الماضي ، وقد حقق نجاحا كبيرا ومبيعات هائلة خلال الفترة الماضية.

مشاركات القراء