"سُلطة جيتكس" يُقدّم فعاليات مبتكرة في "أسبوع جيتكس للتقنية 2013"

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

"سُلطة جيتكس" يُقدّم فعاليات مبتكرة في "أسبوع جيتكس للتقنية 2013"

يواصل المعرض العمل على تعزيز برنامجه الحافل بسلسلة من الفعاليات الجديدة المبتكرة والمسابقات، ضمن "سُلطة جيتكس"، أحد أقسام المعرض الرئيسية الثلاثة، الذي تقام دورته الثالثة والثلاثون تحت شعار "لنبدع معاً بتقنيات جديدة" بحسب بيان صحفي وصل أريبيان بزنس. 

ومن المنتظر أن تكون "جوائز الأجهزة الإلكترونية" واحدة من أهم العناصر البارزة في هذا القسم الجديد وكُبرى الجوائز من نوعها في الشرق الأوسط، وقد استولت الجوائز بالفعل على خيال مُحبّي التقنية في جميع أنحاء المنطقة.  تطوير بُنية المعرض لتسهيل التواصل  واعتبرت تريكسي لوه، النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لأسبوع جيتكس للتقنية، أن قسم "سُلطة جيتكس" المبتكر يُشكّل تعديلاً واسعاً لشكل "أسبوع جيتكس للتقنية" وكسراً للروتين وإلهاماً للمعنيين، سواء كانوا من المشاركين في المسابقات التي يحتضنها القسم أو من زوار الحدث عموماً، إذ تشجعهم الجوائز على الاستمرار في الإبداع، وقالت: "قُمنا، أكثر من أي وقت مضى، بتطوير بُنية المعرض لتسهيل التواصل بين الزوار والعارضين لتحقيق أفضل عائد من المشاركة في الحدث، وإطلاق المحادثات ذات المضمون الحقيقي، وتقديم الدعم الدائم للمواهب في المستقبل".  

وتحتفي جوائز "جوائز جيتكس للمنتجات الأكثر إثارة 2013"، التي تُنظّم بدعم من مجلة "ستَف" Stuff، وتشمل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة التلفزيون والأنظمة السمعية، تحتفي بالمنتجات الإلكترونية الاستهلاكية الأكثر رواجاً وإثارة وابتكاراً، سواء تلك المتاحة حالياً بالمنطقة أو التي ستكون متاحة في وقت قريب، وآخر موعد لتقديم الطلبات يوم السبت الموافق 14 سبتمبر، علماً بأن المشاركة مفتوحة أمام جميع العارضين في "أسبوع جيتكس للتقنية"، وأمام العلامات التجارية الحريصة بشرط أن تحظى بشكل من أشكال الحضور في الحدث.  

 وسيتم تقليص عدد المُشارَكات في "جوائز جيتكس للمنتجات الأكثر إثارة" إلى عشر مشاركات فقط تتنافس فيما بينها على الفوز بأصوات لجنة تحكيم مؤلفة من خبراء تقنيين بارزين. وسيتمّ نشر المشاركات في الموقع الإلكتروني للحدث gitex.com، وفي عدد أكتوبر من مجلة "ستف" وكذلك في موقعها الإلكتروني stuffmideast.com. كما ستحظى المشاركات بالعرض في مواقع بارزة بمنصة العرض الخاصة بـ"جوائز جيتكس للمنتجات الأكثر إثارة" طوال أيام الحدث الخمسة في الفترة من 20 إلى 24 أكتوبر في قاعة التقنيات الاستهلاكية بالمعرض. وسيكون بوسع عامة الجمهور وزوار الحدث التصويت لأجهزتهم المفضلة، ليفوز الجهاز بقرار مشترك بين لجنة التحكيم وعامة الجمهور.

ويمكن للراغبين في المشاركة بهذه الجوائز مخاطبة القائمين عليها عبر البريد الإلكتروني gadgetawards@motivate.ae.  

 وأكّد توماس شامبلر، محرر مجلة "ستَف الشرق الأوسط"، أن المكانة المرموقة التي يتمتع بها "أسبوع جيتكس للتقنية" كأحد أبرز فعاليات تقنية المعلومات والاتصالات في العالم، تجعله المكان الأمثل لإنجاح هذه المسابقة، قائلاً إن المسابقة ستتبنّى منتجات يعشقها جميع محبي التقنيات الاستهلاكية، وأن لجنة التحكيم ستختار فائزين حقيقيين. 

 ويمكن فهم الإثارة المحيطة بهذه الجوائز نظراً للحماس الهائل تجاه المنتجات الإلكترونية الاستهلاكية في المنطقة، إذ من المتوقع، وفقاً لتقرير "بيزنس مونيتور العالمية" لتجارة التجزئة في الربع الثاني في دولة الإمارات للعام 2013، أن ترتفع مبيعات الإلكترونيات الاستهلاكية بنحو 63 بالمائة من 4.06 مليار دولار لتصل إلى 6.62 مليار بحلول العام 2017. وزارة شؤون الرئاسة ترعى "مختبر جيتكس للطلبة"  وليست "جوائز جيتكس للمنتجات الأكثر إثارة" سوى واحدة من عدة فعاليات هدفها إضفاء روح تنافسية وبُعد تفاعلي بنّاء على "أسبوع جيتكس للتقنية"، فمن جهة ثانية، تقام ضمن فعاليات قسم "سلطة جيتكس" مسابقة "مختبر جيتكس للطلبة"، برعاية وزارة شؤون الرئاسة بدولة الإمارات، وبالتعاون مع "جوجل"، وتهدف إلى تكريم الطلبة المتميزين الدارسين لتخصصات في تقنية المعلومات والاتصالات من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا. 

 وقد اختارت لجنة تحكيم مؤلفة من عدد من الخبراء عشرة من المتنافسين تأهلوا للمرحلة النهائية التي سيعرضون فيها أفكارهم الإبداعية أمام أبرز شركات تقنية المعلومات والاتصالات في العالم. وتضمّ لجنة التحكيم كلاً من أحمد الحسني، رئيس وحدة الشبكات والنظم في وزارة شؤون الرئاسة، وعبدالواحد بن دعوة، رئيس قسم الأسواق الناشئة بمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى "جوجل"، وماجد فاروق حنا، المدير العام لجمعية المهندسين بالإمارات. وستُصوّت لجنة التحكيم والجهات المشاركة في المسابقة للمشاريع الثلاثة الأولى التي سيتلقّى أصحابها مكافآت مالية تساعدهم على المضيّ بها نحو الإنجاز.  

حلول إبداعية من ابتكار طلاب عرب متفوقين ويُعتبر الطالب عمر صالح، من جامعة الملك عبدالعزيز بالمملكة العربية السعودية، الذي ابتكر حلاً لمساعدة الصُّم مستنداً إلى نظام الإدخال القائم على الإحساس بالحركة، والمعروف باسم "كينكت"، من المشاركين الذين استقطبوا بمشاريعهم اهتمام لجنة التحكيم.

 ومن هؤلاء أيضاً الطالبة فاطمة اليوسف من الجامعة الأمريكية بالشارقة، التي استلهمت فكرة جهاز الصراف الآلي في ابتكار جهاز آلي لصرف الدواء، والطالبة آمنة الظاهري من جامعة الإمارات، التي ابتكرت لعبة إلكترونية لعدة أجهزة تقوم فكرتها على المطبخ الإماراتي التقليدي، ومعاذ لهلبت من جامعة النجاح الوطنية بفلسطين، الذي ابتكر نظاماً للتحكّم الآلي بالمنازل مبنياً على نظام التشغيل "أندرويد".  واعتبرت آمنة الظاهري مسابقة "مختبر جيتكس للطلبة" فرصة ذهبية لرفع الوعي تجاه الابتكارات التقنية المثيرة للاهتمام ولإتاحة المجال أمام المعنيين للتواصل والاطلاع من أبرز الأسماء في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات على الجديد والمفيد، مُعربة عن سعادتها بتمكّنها من التأهل إلى المرحلة النهائية من المسابقة بتطبيق "طبخ تايم"، وهو عبارة عن لعبة إلكترونية باللهجة المحلية لتعليم طبخ المأكولات الشعبية الإماراتية بطريقة سهلة ومسلية، وقالت: "يهدف تطبيق "طبخ تايم" إلى تعليم الشباب والشابّات كيفية طهو الطعام التقليدي الإماراتي، وزيادة عدد تطبيقات الألعاب العربية في السوق، والجمع بين التعليم والترفيه جمعاً يُروّج للثقافة الإماراتية ويحتفي بها، فالجميع يعرفون "السوشي" فلماذا لا يعرفون "البلاليط" كذلك؟". 

 من جهة ثانية، يعتزم مؤتمر الحوسبة السحابية، الذي يقام ضمن فعاليات "سلطة جيتكس"، تقديم الدورة الأولى من "جوائز الحوسبة السحابية" يوم 21 أكتوبر، احتفاءً بالتميّز في هذا القطاع الحيوي وإسهاماته المهمة لقطاعات الأعمال. وتشمل فئات الجوائز "أفضل بنية تحتية لمركز بيانات"، و"أفضل تنفيذ لمشروع أمني للسحابة"، و"أفضل تنفيذ لحلّ محاكاة افتراضية"، و"أفضل مشروع لحلول البيانات الكبيرة"، و"أفضل تنفيذ حكومي لحل حوسبة سحابية". أما لجنة التحكيم الخاصة بهذه الجوائز فتضمّ تود تيبودوا، الرئيس والرئيس التنفيذي لمؤسسة "كومب تي آي إيه" غير الربحية، المعنية بتطوير الاهتمام العالمي بخبراء تقنية المعلومات والشركات العاملة في هذا القطاع، ودانييل كاتيدو، المدير التنفيذي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى تحالف أمن الحوسبة السحابية، وسام جوستون، مدير إدارة الحوسبة السحابية في "إكوينيكس" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وكولديب باتنغر، مستشار تقنية المعلومات بهيئة البيئة في حكومة أبوظبي.

وسيستند الحكام في قراراتهم إلى معايير الابتكار والتكامل والوظيفية والقيمة والقابلية للاستخدام والقابلية للتطوير.  وقال تود تيبودوا، الرئيس والرئيس التنفيذي لمؤسسة "كومب تي آي إيه"، أحد المتحدثين في مؤتمر الحوسبة السحابية وعضو لجنة التحكيم لجوائز الحوسبة السحابية، أن قطاع الأعمال بات مقترناً بالمنظمات والمؤسسات أكثر من أي وقت مضى، ابتداء من البنية التحتية المادية وصولاً إلى اتباع مناهج عمل أكثر مرونة ودينامكية تحقق الكثير من التعاون المشترك بينهما. وقال: "تتمحور الحوسبة السحابية بشكل رئيسي حول إثراء إمكانات المستخدمين ليتمكنوا من إنجاز ما عجزوا عنه سابقاً، وهناك دلائل ومؤشرات واضحة على أنها ستتوسع وتنطلق بشكل قوي في أنحاء المنطقة". كما أكد تيبودوا، أن جوائز الحوسبة السحابية جاءت في وقت مثالي لتشكل إضافة مميزة لأسبوع جيتكس للتقنية، وأعرب عن حماسه للتعرف على الشركات والأشخاص المميزين في هذا المجال والقادرين على أن يصنعوا فارقاً إيجابياً حتى تتم مكافئتهم والاحتفال بهم.  

من جديد الحدث هذا العام منطقة "جي إس إم إكستشينج" التجارية gsmexchange.com، وهي أكبر منصة تجارية على الإنترنت في العالم تجمع الموزعين العاملين في قطاع الهواتف المتنقلة. وستستضيف المنطقة عدداً من كبار الموزعين المحليين لتمهيد الطريق أمام الشركات المحلية المتطلعة إلى توسعة شبكاتها بالعمل مع مجموعة كبيرة من الموردين والمشترين من خلال التواصل واستكشاف فرص تطوير الأعمال. ومن المتوقع أن تستقطب منطقة "جي إس إم إكستشينج" ما يزيد عن 10 آلاف مختص من قطاع توزيع الهواتف المتحركة، سيما وأنها تحظى بحضور في ثلاث فعاليات رئيسية خلال العام 2013.  ومن ناحية أخرى، من المنتظر أن يستضيف قسم "سلطة جيتكس" فعالية "الجلسات الذكية"، المكرّسة مجاناً لعرض الحلول والأفكار الإبداعية، في مبادرة من شأنها الارتقاء بمستويات التعارف والتبادل المعرفي بين المشاركين. وتشمل هذه المبادرة أنشطة منها جلسات حوارية يُديرها ويشارك فيها خبراء، ومحاضرات تفاعلية تقام جميعها في مسرح متخصص. ومن بين المواضيع التي ستتطرّق إليها تلك الجلسات التوجّهات الخاصة بحلول تطبيقات الهواتف المتنقلة، والتميز في الحكومات الإلكترونية، وريادة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتجارة الإلكترونية والأمن الافتراضي، والدفعات عبر الهواتف المتنقلة، والتجارة عبر الهواتف المتنقلة.  وسيُدير "سلطة جيتكس" طوال أيام "أسبوع جيتكس للتقنية 2013"، "مركز المحتوى"، وهو منصة مثيرة للاهتمام ستساعد العارضين على الاستفادة من توجهات الحدث وإيصال رسائلهم إلى المشاركين فيه. ويختصّ "مركز المحتوى" بالتغذيات الإخبارية المباشرة وإشعارات وسائل الإعلام الاجتماعي والمقابلات، والأخبار العاجلة وعرض أحدث التطورات من القطاعات ذات الصلة تحت منصة واحدة. وسيضم "مركز المحتوى" مدوّنين مُختصين، كما سيكون بمثابة محطة واحدة للتعاون الإعلامي متعدد المنصات، ومجمعاً قوياً للوقائع المباشرة من أخبار وآراء في "أسبوع جيتكس للتقنية 2013". وتقام هذه الفعالية برعاية "لينكولن"، العلامة التجارية للسيارة التقنية الرسمية للحدث.  وتستعد شركة فورد للمشاركة من جديد بوصفها شركة السيارات الرسمية الراعية لأسبوع جيتكس للتقنية، التي تعرض هذا العام لزوار المعرض مجموعة من أحدث سياراتها التي تحمل العلامة التجارية الفخمة "لينكولين". وستكون سيارة لينكولين طراز "إم كي زد" هي السيارة الرسمية للمعرض. وتحرص الشركة العملاقة على مواصلة ريادتها في مجال تطوير التقنيات الخاصة بالسيارات. كما ستتيح الفرصة أمام الزوار للفوز بواحدة من أحدث سياراتها الفخمة كجزء من برنامج "جواز سفر جيتكس التجريبي".  وعبر بول أندرسون، مدير التسويق لدى "فورد" الشرق الأوسط عن سعادته بمشاركة "فورد" بالمعرض بوصفهم شركة السيارات الرسمية الراعية لأسبوع جيتكس للتقنية للعام السادس على التوالي، وقال: "لطالما كان أسبوع جيتكس للتقنية حدثاً نموذجياً لـ"فورد" لعرض تقنياتها الخاصة بالسيارات سواء ما يتعلق بالمعلومات والترفيه، أو ميزات الأمان، أو أي ابتكارات أخرى من شأنها تعزيز قيادة السيارة، وسنحرص كعادتنا على تقديم أحدث إبداعاتنا خلال المعرض من خلال علامتنا التجارية الفخمة "لينكولن"، إذ سنقوم بطرح السيارة الجديدة كلياً "لينكولن إم كيه زد" وسنشارك زوار "جيتكس" معلومات عن أحدث تقنياتها." 

"تليفزيون جيتكس" قناة إعلامية للبث المتخصص ويُعدّ "تلفزيون جيتكس" من الابتكارات الإعلامية الأخرى التي يقدّمها "أسبوع جيتكس للتقنية" للمرة الأولى، وسيعمل "تلفزيون جيتكس" كقناة إعلامية للبث المتخصص يستفيد منها العارضون والمنظمون في إيصال الأخبار العاجلة من أرض الحدث، وتغذيات مباشرة من "تويتر"، وموجزاً بأبرز الفعاليات اليومية عبر شبكة من 53 شاشة تلفزيونية بينها شاشتان كبيرتان تخدمان المدخل الرئيسي للحدث وساحة البلازا الخارجية.  وسوف يستفيد زوار "أسبوع جيتكس للتقنية 2013" مرة أخرى من قسم "العلاقات والتواصل"، الذي يُعتبر مجتمعاً افتراضياً خاصاً بالحدث ومستوحىً من واجهات تطبيقات وسائل الإعلام الاجتماعي، إذ يمكن للمستخدمين تصفح الملفات الشخصية على الانترنت الخاصة بالزوار والعارضين، وتحديد المواعيد معهم، وإدارة المفكرات الشخصية، وإحداث التوافيق بين أفضل العملاء المحتملين، وذلك كله قبل الحضور إلى المعرض. أما على أرض المعرض، فستكون مساعدة الزوار في الوصول إلى مبتغاهم من منتجات وخدمات وعارضين بسهولة ويُسر، محلّ ترحيب موظفي أكشاك قسم "العلاقات والتواصل".  مجلس جيتكس" لتواصل كبار التنفيذيين والمديرين  ومن فعاليات التواصل المهمة والمبتكرة في الحدث، يعود "مجلس جيتكس" ليستمر في إتاحة الفرصة أمام ضيوفه من كبار التنفيذيين والمديرين ورؤساء المعلوماتية والمسؤولين للتواصل فيما بينهم. ومن المقرر أن يواصل هذا المنتدى الخاص التوسع حتى العام المقبل 2014.

 أما "جولات جيتكس" فتقدّم زيارات خاصة إلى عارضين بعينهم موزعين على قطاعات المعرض الاثني عشر، وستخدم كل جولة مجموعات يصل عدد أفرادها إلى 20 شخصاً.

مشاركات القراء