-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أرسل النبي صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه برسالة إلى المقوقس عظيم الروم ، هذه الرسالة ما زالت محفوظة ، بنفس معنى رسالته صلى الله عليه وسلم لقيصر ، لما قرأها سر بها و بدأ يسأل
وأبو بلتعة يجيبه ورد على النبي قائلا إلى محمد بن عبد الله من المقوقس عظيم القبط سلام عليك أما بعد فقد قرأت كتابك وفهمت ما ذكرت فيه و تدعوا إليه و قد علمت أن نبيا قد تبقى وكنت أظن أنه يخرج من الشام وقد أكرمت رسولك وبعثت لك بجاريتين لهما مكانة عظيمة في القبط وأهديت لك بغلا تركبها ، قبل النبي صلى الله عليه وسلم الهدية وتزوج ماريا القبطية ورزق منها ابنه إبراهيم ، و ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن المقوقس لم يسلم خشية أن يسلبه الروم ملكه و لولا ذلك لأسلم .
أرسل النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن أميه رضي الله عنه برسالة إلى النجاشي ، اختلف هنا العلماء هل هو نفس النجاشي الذي أسلم أم هو ملك آخر والظاهر أنه ملك آخر لأن النجاشي كان قد مات والنبي صلى عليه و كان رد النجاشى جميل أى لم ينكر الإسلام .
أرسل النبي صلى الله عليه وسلم رسالة إلى كسرى برويز ملك الفرس مع عبدالله بن حذافة السهمي رضي الله عنه ، وصل وبدأ يقرأ الرسالة على كسرى والمترجم يترجم له والتي بدأها ببسم الله الرحمن الرحيم من عند رسول الله إلى كسرى عظيم فارس، هنا غضب كسرى غضبا شديدا وقال أيقدم نفسه على نفسي كيف يقول من محمد إلى كسرى يجب أن يقول إلى كسرى من محمد فما أكمل الرسالة وأخذها ومزقها فقال النبي صلى الله عليه و سلم مزق الله ملكه ، ولم يكتف كسرى بذلك بل أرسل إلى بازان ملك اليمن ( نائب عن كسرى ) وطلب منه إحضار النبي صلى الله عليه وسلم له ، أرسل بازان رجلين إلى النبي صلى الله عليه وسلم وطلبا منه الاستسلام لبازان ليسلمه إلى كسرى فقال النبي صلى الله عليه وسلم لهم يأتيكم جوابي في الليل ، عادوا للنبي صلى الله عليه و سلم ليلا فقال لهم قولا لبازان إن ربى قتل ربة الليلة فقالا له كيف علمت فقال النبي صلى الله عليه و سلم أخبرنى الله . عاد الرجلان إلى اليمن و أخبرا بازان بالرد ، جاءت الأخبار بعد فترة من فارس أن شيروية قتل أباه برويز في الليلة التى أخبر عنها النبي صلى الله عليه و سلم فعندها قال بازان أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ودخل فى الإسلام و دخل الفرس الذين في اليمن في الإسلام
وصارت اليمن تابعة للمسلمين .
ارسل النبى صلى الله عليه و سلم العلاء بن الحضرمي رضي الله عنه الي المندر بن ساوى ملك البحرين برسالة بنفس معنى رسالة كسرى ، بدأ المنذر يسال فأخبره العلاء ان النجاشى اسلم و بازان اسلم كما شرح له كيف خضعت القبائل للنبى وإسلام خزاعة و انتشار الأسلام فعندها استقر الإسلام فى قلب المنذر بن ساوى فأسلم و دعا قومه فأسلم بعضهم و بقى البعض على الماجوسية والبعض على اليهودية فضرب الجزية على من لم يسلم و صارت البحرين و ما حولها تابعة للإسلام.
أرسل النبي صلى الله عليه و سلم رسالة بواسطة المهاجر ابن أمية المخزومي رضي الله عنه إلى الحارث الحميري الذي كان يملك جزءا من اليمن ، غضب الحارث ورد رسالة النبي ، فأرسل النبي سليط بن عمر إلى هودة بن علي الحنفي ملك اليمامة الواقعة بوسط الجزيرة العربية وتمتلك مائة ألف مقاتل ، لما رأى أمر الإسلام يظهر استجاب وأظهر استعداده للإسلام وأرسل رسالة مع سليط قال له أخبر محمدا برسالتي أنى أريد أن أسلم ويسلم قومي معي لكن بشرط أن يكون الأمر لى من بعده أى أكون الخليفة بعد موت النبي فقال النبي صلى الله عليه و سلم لعنه الله إنما طمع في الدنيا ثم قال اللهم اكفني شره فمات بعدها بثلاثة أيام .
آخر رسالة أرسلها النبي صلى الله عليه و سلم مع عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى سلطنة عمان التي كان يرأسها ملكين أخوين هما جيفر وعبد ، أبناء الجلندي ، استطاع عمرو رضي الله عنه بذكائه إقناع أحد الأخوين و هو عبد بالإسلام ، عبد اقنع أخاه الآخر جيفر فدخلا فى الإسلام و دخل أهل عمان في الإسلام على يد عمرو بن العاص رضي الله عنه ودخلت عمان كلها في حوزة المسلمين وظل جيفر وعبد ملكان على اليمن تابعين للنبي صلى الله عليه و سلم إلى أن ماتا فعين النبي مولاه خلف لهما .