-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
بقلم: خالد حسن
كل عام وأنت طيب
بدأ شهر الخير والبركات والحسنات
ورغم أن شهر رمضان المعظم هو شهر الإكثار من العبادة والعمل على تقديم يد المساعدة والتكافل بين جميع أفراد المجتمع إلا أننا نفاجأ بأن الكثير من المصالح الحكومية والهيئات والبنوك وحتى بعض مؤسسات الأعمال بالقطاع الخاص تنظر إلى هذا الشهر المبارك باعتباره فرصة للراحة والتكاسل وتعديل مواعيد وتخفيض عدد ساعات العمل نظرا للصيام ! .
وبعيدا عن الدخول في مدى جدوى أسباب هذه التصرفات "سواء أكانت فردية أم جماعية " فإن السؤال الذي يجب أن نطرحه على أنفسنا هل يمكن لتطبيق مفهوم العمل الإلكتروني أن يكون بديلا مناسبا لتقليل عدد ساعات العمل التقليدية ؟ بمعنى آخر لماذا لا تقوم الجهات التي ترى ضرورة تخفيض أو تعديل عدد ساعات العمل بها خلال شهر رمضان بالاستعانة بتكنولوجيا المعلومات في تقديم خدماتها للجمهور وعملائها بشكل إلكتروني .
فعلى سبيل المثال البنوك بجانب عدد من المؤسسات الحكومية من أشهر الجهات التي تقوم بتعديل مواعيد عملها خلال شهر رمضان وعلى عملائها التعامل مع تلك التعديلات بصرف النظر عن رضائهم أم لا وبالتالي ووفقا لأبسط قواعد إدارة علاقات العملاء يجب أن تقدم هذه المؤسسات البديل المناسب لتعديل وقت العمل بها وذلك من خلال إنشاء وحدات عمل إلكترونية يمكنها القيام بتقديم الخدمات الأساسية للعملاء في أي وقت ودون الاحتياج للتعامل مباشرة مع الموظفين " على غرار نظام السحب ببطاقات الائتمان والذي تقدمه البنوك " .
في تصوري أن كل المؤسسات الخاصة والجهات الحكومية يمكنها الاعتماد على مفهوم العمل الإلكتروني كبديل لنقص عدد ساعات العمل لأي ظروف اضطرارية ، مثل لا قدر الله انتشار وباء "H1 N1 " ، وبالطبع لا نتوقع أن يتم ذلك بين يوم وليلة أو خلال شهر رمضان الحالي ولكن نأمل أن تستعد كل جهة عمل من الآن لإطلاق وحدة عمل إلكترونية تكون بمثابة احتياطي جيد لتقديم بعض خدماتها الأساسية بصورة كاملة لعملائها سواء من خلال شبكة الإنترنت أو وحدة خاصة ملحقة بالمباني الحكومية أو حتى مراكز الاتصالات الجماهيرية التي باتت منتشرة بصورة كبيرة .
ولاشك أن طبيعة وحدة العمل الإلكتروني تختلف من جهة لأخرى وفقا لنشاط هذه الجهة فهناك جهات يمكنها تقديم خدمة متكاملة بشكل إلكتروني ، عبر الإنترنت ، بداية من الاستفسار عن الخدمة حتى الحصول عليها ودفع مقابلها وعلى الجانب الآخر ربما لا تتمكن نوعية خدمات بعض الجهات من تقديم خدماتها بصورة إلكترونية كاملة وهذا أمر وارد ومقبول إلا أن على الجميع البدء من الآن في اتخاذ خطوات إيجابية نحو إطلاق مفهوم " العمل الإلكتروني " سواء على مستوى القطاع الحكومي أو القطاع الخاص .
- § مجرد تساؤلات
- § حكومة الدكتور الجنزوري .. أكد المستشار محمد عطية ، وزير التنمية المحلية ، أن رئيس الجمهورية طلب من حكومة الدكتور الجنزوري الاستمرار في مهامها حيت يتم تكليف حكومة جديدة على حين كشف مصدر برئاسة الجمهورية أن حكومة الجنزوري ستستمر في عملها خلال شهر رمضان . الأمر يدعو للدهشة بالفعل والتساؤل لماذا لا تتم إعادة تكليف الدكتور الجنزوري لاسيما وأن التجربة أثبتت أنه الأقدر في هذه الفترة الانتقالية على إعادة الاستقرار الأمني والاقتصادي والاجتماعي ؟ هذا ناهيك عن كونه رجل المرحلة ويجب منح الفرصة للاستمرار في أداء عمله لمدة عام آخر على الأقل .
- § أزمة انقطاع الكهرباء .. أعتقد أن الانقطاع الدوري للكهرباء وزيادة معاناة المواطنين في كل المحافظات ، لاسيما في ظل موجة الحر الشديدة التي تمر تكون في مثل هذا التوقيت السنوى ، أصبح يحتاج إلى ضمها لقائمة القضايا العاجلة المعني بحلها برنامج الـ 100 يوم للرئيس محمد مرسي . فهل نجد حلا قريبا ، أم علينا التحلي بمزيد من الصبر والدعاء في شهر الدعاء .
- §
§ بالله يا جمع المعتمرين سألتكم …
أن تذكروا المشتاق في الأسـفار .
يا زائـرا لمحمــد في روضــه …
بلـغ سـلامي حضرة المخـتار .
قـل للنبي : فتى بمصر يحبـــكم ...
والشـوق في أضـلاعه كالـنار .