-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
بقلم : أشرف صلاح الدين
بداية يقصد بالمسئولية الاجتماعية للشركات (CSR)، والمعروفة أيضا بمسئولية الشركات ومن خلالها يقوم رجال الأعمال ومؤسسات الأعمال من شأنهم تبني المسئولية عن طريق تأثير أنشطتها على البيئة والمستهلكين والعاملين، والمجتمعات المحلية وأصحاب المصلحة وجميع الأعضاء الآخرين في المجال العام. وعلاوة على ذلك، فإن الأعمال تكون استباقية لأي تعزيز في المصلحة العامة وذلك عن طريق تشجيع نمو وتطور المجتمع، وطوعا القضاء على الممارسات التي تضر في المجال العام،. ويعد CSR أساسا، إدراج المسئولية الاجتماعية المتعمدة لشركات الأعمال في القرارات التي تصدرها الشركة ، وتكريم من خط ثلاثي القاع : الناس والكوكب والربح.
وتعد ممارسة المسئولية الاجتماعية للشركات هي موضع نقاش وانتقادات واسع. ويرى المؤيدون أن هناك طلبا قويا لقضية المسئولية الاجتماعية للشركات التجارية، والشركات التي تستفيد بطرق عديدة من خلال العمل مع منظور أوسع وأطول من آثارها المباشرة الخاصة، أي الأرباح قصيرة الأجل. ويجادل المنتقدون على أن تصرف المسئولية الاجتماعية للشركات من الدور الاقتصادي الأساسي للشركات، والبعض الآخر يرى أنه ليس أكثر من واجهة لتحسين صورة الشركات وجهات الأعمال.
هذه المقدمة كتقديم حيث إنه على مدى يومين شرفت بالمشاركة في حضور ملتقى التحول من مبادرات مجتمعية إلى برامج مسئولية اجتماعية للمصارف والبنوك الإسلامية والذي نظمته المنظمة العربية للمسئولية الاجتماعية والذي عقد على مدى يومين في مدينة شرم الشيخ حيث تم عرض تجارب البنوك المصرية ونتائجها التي لاقت استحسان الحضور وتم نقاش حول حتمية التحول إلى برامج مستدامة للمسئولية الاجتماعية كبديل عن المساهمات والمبادرات الوقتية.
وقد عرضت الدكتورة عبير شقوير مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تجارب وبرامج وزارة الاتصالات مع العديد من الجهات ذات الصلة حيث إن تكنولوجيا المعلومات والبنية التحية أصبحت من مناحي الحياة وما لمسته ورأيته من تجارب وبرامج البنوك المشاركة ووزارة الاتصالات يجعلني أكاد أجزم بحتمية التحول إلى البرامج المعدة خصيصا للمسئولية الاجتماعية سواء اتفقنا أم اختلفنا على مسماها فالمردود في كل الأحوال يعود على المجتمع والأفراد المستحقين.
وقد كان لاختيار مدينة شرم الشيخ لاستضافة هذا الملتقى واحتفالية توزيع الجوائز والدروع على الفائزين والمشاركين كبادرة وبداية لسلسلة فعاليات مماثلة في مصر بإذن الله فقد علمت من اللواء عبد الفتاح حلمي المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لمحافظة جنوب سيناء والذي شرف الاحتفالية في حديث جانبي أن مدينة شرم الشيخ لا يوجد بها تعاقد لشركة نظافة بل يتم تجميع القمامة بواسطة الأسلوب التقليدي وبواسطة أفراد وتلمس نظافتها وتألقها الذي يعد بمستقبل واعد قريبا بإذن الله.
هاشتاج اليوم
#المسئولية_الاجتماعية من أجل مساهمة الشركات المستدامة في تنمية المجتمع ومساعدة الفئات المستحقة.
#هاشتاجيات_أشرف_صلاح_الدين
وإلى لقاء مع هاشتاج جديد