-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

أشرف صلاح الدين
Email: ashrafsalah@gmail.com
أحمد محمد الحسن طفل أمريكي من أصل سوداني عمره 14 عاما ابتكر ساعة حائط كمشروع للمدرسة وأخذ المشروع وهو سعيد لمدرستة وكان يتوقع أن يلقى كلمات الثناء والتقدير لما حققه ونجاحه في تجميع الساعة بهذا الشكل الجذاب .. ولكن بسبب أنه مسلم ,اسمه أحمد، وبسبب الإسلام وفوبيا تم إعتقاله ووضع الحديد في يديه فقد اعتقدوا أنها قنبلة، ومن وقتها قامت الدنيا ولم تهدأ حتى الآن على شبكات التواصل الاجتماعي .. بل إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما شجعه ودعاه لزيارة البيت الأبيض هو وساعته " القنبلة " وقال بأمثال هؤلاء تنهض أمريكا وتصبح عظيمة .
انتشرت الصور التي يظهر فيها الطفل وفي يده الكلابشات على حسابات المستخدمين المنتقدين لاعتقال الطفل دون ذنب سوى أنه ابتكر مشروعا دراسيا ، وتم تدشين هاشتاج حقق أعلى توجه trend صباح اليوم #IStandWithAhmed أعلن مستخدموه من شتى دول العالم تضامنهم مع الطفل على مستوى العالم منذ صباح اليوم وحتى كتابة هذه السطور .
وطبعا كان للعرب نصيب من التعليقات والصور التي تقارن بين تصرفات أطفال في إسرائيل تجاه المواطنين الفلسطينيين بسلوك عدائي حيث تم إطلاق عدة هاشتاجات عربية تندد بسوء المعاملة التي تعرض لها أحمد فقط لأنه مسلم. ونشر صور للتويتات والبوستات وترجمتها للعربية ومقارنة كيف يعامل أمثاله من الأوربيين.
دعم فيس بوك للطفل المسلم أثار الحدث والموقف الصعب الذي تعرض له الطفل أحمد، زوار موقع فيس بوك، مما دفع مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي للموقع بإعلان دعمه لما تعرض له لطفل المسلم، وقال: إن من الواجب مساندته لأنه مبتكر ولديه أهداف ومواهب تكنولوجية وليس اعتقاله كما حدث، ودعاه لزيارة فيس بوك إذا احتاج لأي مساعدة.
من أروع التغريدات من أحد الأمريكان ترجمتها: في تكساس أسوأ شيئين ممكن أن يحدثوا لك هما:
1. أن تكون مسلما.
2. أن تتفوق فى العلوم .
تكساس من أسوأ الأماكن
ما حدث أكبر مثال حي على تأثير وقوة شبكات التواصل الاجتماعي للتأثير بقوة ونشر موضوع ما وبالطبع أجهزة الرصد الحكومي قامت بمتابعة ما يحدث وتقييم ما قد ينتج عنه من تطورات وتبعات ونصحت الرئيس الأمريكى بضرورة التصرف لمعالجة الخطأ وتلاشي أي احتقان هم في غنى عنه، وكفاهم ما يعانون.
هاشتاج اليوم
# الإسلام وفوبيا .. منهم لله اللي كانوا السبب
وإلى لقاء مع هاشتاج جديد