 المشكلة هى الحل #القضاء-علي-الارهاب ..والاعلام

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

 بقلم / اسماء حسنى

الراي السابق سردته ونحن في حداد من جراء الهجمات الخسيسه علي ابطالنا من رجال القضاء والجيش رحمهم الله وادخلهم فسيح جناته وكان الهدف التاكيد علي اهميه دور الاعلام والتكنولوجيا متضامنين علي القضاء علي الارهاب . اليوم اكتب و اجواء الصراع الدائر بين المواطن ورغبته في القضاء علي الاعلام المندس وبين الاعلامين وموسساتهم ونقاباتهم للاعتراض علي قوانين ربما تحد من حريتهم-علي حد قولهم-
الاعلام بانواعه المريء والمسموع والمكتوب سلاح ذو حدين فهو المحور السريع للقضاء علي الارهاب وبوره باستخدامه باعلامين واعين لدورهم ومتجردين الا من حب وطنهم ولكن الحد الاخر هو التاثير النفسي السلبي بنشر اخبار ومعلومات غير دقيقه وبدون التحقق من المصادر والمستندات سواء بحسن او سوء نيه مع مراعاه ان الحاله النفسيه للمواطنين سلاح مدمر خصوصا مع حاله الحرب التي نخوضها حاليا.
لو حاولنا ان نتجرد سنجد ان كلا من طرفي الصراع علي حق، المواطنين - وانا منهم- قد عانوا طوال السنوات الماضيه من فقدان الاعلام لميثاق شرفه وضعف نقاباته من فرض رقابه وعقاب صارم واندساس بعض الاطراف الضعيفه النفس التي تهاوت تحت الضغوط الماديه لبث وزعزعه الثقه في الوطن والقاءمين عليه مما كان لها اثر سلبي في توقيتات حاسمه. وايضا تحول الاعلام لصناعه تخدم اغراض المستثمرين بهذا القطاع مهما كانت انتماتتهم الوطنيه والسياسيه لخدمه اهدافهم ، لو رجعنا الي العصور السابقه لوجدنا ان الاعلام كان له دور مع اجهزه امنيه لصالح الوطن ورفع الروح المعنويه للمواطنين ... الخ وهو عكس ما بحدث الان من قله مندسه مع الاشاده لاحقاق الحق بدور الاعلام في الثورات السابقه من نشر انتهاكات النظام السابق مما كان له اثر في اسقاطه.
في فترات سابقه وفي عهد حكام اخرون كانت الرقابه علي الاعلام صارمه مما كان له اثر سلبي علي حريه التعبير وتصل الي قمع الحريات وهذا هو ما يعارضه الاعلامين وموسساتهم ونقاباتهم الان برفضهم اقرار قانون ذو عقوبه رادعه.
حقيقي الاختيارات كلها مره ولكن لنكون متجردين وجود قوانين رادعه -في حاله الحرب- لن تحد من حريه الراي ولكن ستحد من وجود ضعاف النفوس وذو الاجندات الخاصه -وهم قله- وايضا في حاله الحرب تداول الاخبار الخاطي يرقي الي الخيانه للتاثير علي المعنويات والحاله النفسيه العامه.
وجود قانون رادع خطوه مهمه مع استخدام الاعلام الالكتروني من صحافه الكترونيه واعلام الكتروني مع توثيق المستندات والمصادر لتوثيق مصداقيه الاخبار وهو الطريق الاوحد لحمايه الاعلامين من القانون الرادع وحمايه المواطنين من الاعلام المغرض.
الحل المناسب هو وجود قانون رادع في حاله الحرب مع تشجيع الاعلامين الشرفاء علي مناقشه اراءهم بعد التاكد من المصادر والوثاءق والتاكيد علي صحه معلوماتهم مع استخدام التكنولوجي كاداه لتوثيق المعلومات ونشرها والتاكد من نبض الشارع باستخدام التكنولوجي في استطلعات الراي.

للحديث بقيه...

مشاركات القراء