-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
في الوقت الذي ذكرت فيه بعض وسائل الإعلام، استبعاد وزارة النقل للأجانب من العمل في "كريم" و"أوبر"، أكد عدد من أصحاب سيارات الأجرة أن الأجانب لا يزالون يمارسون العمل في تلك الشركات، ويسيطرون عليها
كما أكدوا أن الأجانب لا يتركون فرصة للسعوديين في التوصيل، سواء من أصحاب الأجرة الذي لا يملكون دخلاً إلا عن طريقها، أو الشباب السعودي العاطل عن العمل، والذي لا يملك قيمة مركبة جديدة توافق شروط تلك الشركات ما عدا مركبة قديمة يجني بها قوت يومه، فيما استغل الأجانب استئجار أو شراء مركبات حديثة للعمل في تلك الشركات.
ووفقاً لما ذكره أصحاب الأجرة لـ"سبق" فإن دخلهم الوحيد انقطع منذ أن بدأت تلك الشركات في العمل بمناطق السعودية، مؤكدين أنهم لا يستطيعون التسجيل في تلك الشركات؛ بحجة عدم توفر الشروط على مركباتهم، والتي جاء أهمها أن تكون المركبة حديثة، فيما أشاروا إلى أن الترخيص الذي حصلوا عليه من وزارة النقل لم يشفع لهم في الالتحاق بهذه الشركات.
وأضافوا: "هذه الشركات قتلت السعودة، وأصبحنا في مهب الريح، لا نجد ما يكفينا من مصروف يومي؛ في ظل ارتفاع الأسعار والإيجارات، ولا نستطيع شراء مركبات حديثة من أجل التسجيل في هذه الشركات التي أصبحت تستقطب الأجانب والمركبات الحديثة، فضلاً عن عدم استفادة الشاب السعودي العاطل عن العمل الذي كان يمارس العمل على "الأجرة" لسدّ حاجته.
وبيّنوا أن تدخّل وزارة النقل في وضعنا مطلب الجميع، مؤكدين أن أكثر أصحاب سيارات الأجرة هم من أصحاب الدخل الضعيف الذي لا يمتلك منزلاً إلا مركبته الأجرة التي أصبحت غير معترف بها أمام الزبائن والأسواق والفنادق، مطالبين الجهات المعنية والمسؤولين بحلول جذرية.