-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أظهرت دراسة كندية أن الغضب الشديد أو الشعور بالضيق بصورة مستمرة مثلما يحدث أحياناً أثناء قيادة السيارات يضاعفان من خطر الإصابة بأزمة قلبية في غضون ساعة.
ويرجع ذلك إلى أن العواطف القاسية غالباً ما يكون لها تأثير مماثل لممارسة تدريبات ثقيلة، ما يؤدي إلى رفع ضغط الدم، وزيادة معدل ضربات القلب، وحدوث اضطرابات في تدفق الدم عبر الأوعية الدموية، وتقليص إمدادات الدم إلى القلب.
وقال معد الدراسة الدكتور أندرو سميث، من جامعة ماكماستر: “يزداد الأمر خطورة بشكل خاص في الأوعية الدموية التي ضاقت بالفعل نتيجة للرواسب الدهنية التي تعرقل تدفق الدم في الجسم، ما يؤدي إلى حدوث أزمة قلبية”.
وفي سياق متصل، وجدت دراسة بريطانية أخرى أن نوبات الغضب تزيد خطر الإصابة بأزمة قلبية بمقدار خمسة أضعاف تقريباً، وتزيد خطر الإصابة بسكتة دماغية بمقدار ثلاثة أضعاف.
وعلاوة على ذلك، يبقى الخطر قائماً لما يصل إلى ساعتين بعد الهدوء مرة ثانية، مع العلم أن الأشخاص الذين غالباً ما يفقدون أعصابهم أو يعانون من أمراض قلبية أكثر عرضة للخطر.
ويرتبط الغضب الجامح أيضاً مع مشكلات الجهاز الهضمي، والمشكلات الجلدية، والصداع، والالتهابات، ونزلات البرد، والإنفلونزا، والإرهاق، وارتفاع ضغط الدم، والموت المبكر.
وقالت الدكتورة فيروز عوينات، استشارية علم النفس السريري بمستشفى خدمة الصحة النفسية في بريطانيا: “العقل والجسم ليسا كيانين منفصلين – فهما يتفاعلان مع بعضهما البعض، على الرغم من عدم معرفة الآلية السببية الدقيقة التي تجعل المشكلات العاطفية تتسبب في مشكلات جسدية”.