-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أعلنت شركة الطيران الأوروبية إيرباص (Airbus) مؤخراً عن نجاح أول رحلة لطائرة بدون طيارZephyr T، والتي تحلق على ارتفاعات عالية وتعمل على الطاقة الشمسية.
سيعني نجاح هذه المبادرة أن الشركة تحلق بالاتجاه الصحيح، مع حلمها الطَموح باستبدال شبكة الأقمار الصناعية العاملة الحالية والمتوضعة في الفضاء بما يسمونه "أقمار صناعية زائفة على ارتفاعات عالية"، والتي هي عبارة عن طائرات بدون طيار ذاتية التحكم، تنفذ كل وظائف الأقمار الصناعية الحالية، ولكن بكلفة أخفض بشكل كبير، وقد تعمل لفترات أطول بكثير من الأقمار الصناعية، حيثُ تعود أحياناً فقط من أجل الطاقة والتحديثات التقنية.
بدأت إيرباص بتطوير الأقمار الصناعية الزائفة في 2008، وقد ملأت الفجوة بين الأقمار الصناعية في الفضاء والطائرات بدون طيار التي تحلق فوق أسطح البيوت، وقد حققت الشركة رقماً قياسياً عالمياً في 2010 مع Zephyr 7، والذي استطاع التحليق لمدة 14 يوماً دون إعادة ملء بالوقود.
يمكن استخدام الطائرات بدون طيار - التي تعمل بالطاقة الشمسية - للمراقبة العسكرية، والاتصالات الطارئة وحتى من أجل اتصال انترنت عالي السرعة.
وتعمل إيرباص على مشكلة التحمّل، أو ببساطة ما يحصل للطائرة بدون طيار التي تعمل بالطاقة الشمسية عند عدم تواجد الشمس، وقد قالت الشركة إن الدفع الكهربائي الخاص بالطيارة فعّال ولكن هناك مجال للتطوير فيما يتعلق بالتقدمات التقنية للبطاريات.
أما في الوقت الحالي، سننتظر بتشوق عالماً تُزيل فيه أساطيل طائرات بدون طيار عالية التحليق مخاطرَ المخلفات الفضائية وتخفيف الاحتشاد في المدار القريب من الأرض.