-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
نجح صحفي أمريكي في الكشف عن أسلوب شرس تتبعه شركة أوبر uber الأمريكية التي تعمل انطلاقا من مدينة سان فرانسيسكو، لسحق منافسيها في سوق ترى أنه لا يحتمل إلا منتصر واحد، ونشر موقع ذافيرج كيف تجند أوبر متعاقدين وتزودهم بهواتف جوالة وبطاقات إئتمانية بهدف تخريب عمل الشركة المنافسة ليفت Lyft وغيرها من المنافسين بإغراق نظامها بطلبات التوصيل الوهمية.
إذ تم طلب وإلغاء 5000 توصيلة من شركة ليفت المنافسة من قبل المتعاقدين لدى أوبر.
وحصل الموقع على شهادات لمتعاقدين حاليين وسابقين في شركة أوبر- صاحبة تطبيق خدمة سيارات الأجرة-"التكسي" فضلا عن وثائق داخلية في الشركة وتكشف هذه تغييرات أساليب الشركة في سحق منافسيها بأي طريقة.
وتسلح أوبر فرقا من المتعاقدين المستقلين- تسميهم سفراء العلامة التجارية- بهواتف جوالة للاستخدام مرة واحدة لطلبات توصيل وتجنيد سائقي الشركات المنافسة، وتتخذ الشركة خطوات احتياطية عديدة لتجنب انكشاف هذه الأساليب التي تسببت بإلغاء آلاف طلبات التوصيل لشركة ليفت Lyft المنافسة في السوق الأمريكية مما جعل حصول المنافسين على حصة في السوق أمرا مستحيلا. تأتي هذه الأساليب تحت اسم سلوج SLOG.
وكانت أوبر قد تمكنت من جذب تمويل يزيد عن مليار ونصف المليار دولار مما سهل أمامها سيولة شن حرب شعواء ضد منافسيها، ورغم أن شراسة الشركة أصبحت أمرا موثقا إلى أن رسائل البريد الإلكتروني تلقي مزيدا من الضوء على تبديل تكتيكاتها لاستدراج سائقي الشركات المنافسة دون أن يتم اكتشافها.
هذه الاتهامات إنها لا تقوم سوى بمحاولة ضم سائقين جدد إليها ويستحسن استئجار خدمة التوصيل من الشركات المنافسة للحصول على فرصة للحديث معهم.
وتتنافس حاليا شركة أوبر مع شركة كاريم وإيزي تكسي في الشرق الأوسط، فهل تقوم أوبر بذات الأساليب الشرسة في المنافسة؟ وماذا عما يهدد خصوصية الركاب من معرفة أنماط تنقلاتهم؟
يتواصل أريبيان بزنس مع شركة كريم وإيزي تكسي لمعرفة مستوى التنافس الذي وصلوا إليه مع شركة أوبر وإن كانت تقوم بذات الأساليب هنا أيضا حيث تعمل حاليا في مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة.