-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

أظهر تقرير شركة "سيسكو" السنوى العاشر للأمن الإلكتروني 2017 أن أكثر من ثلث المؤسسات التي واجهت خرقاً أمنياً في العام 2016 تعرضت لخسائر ملموسة تمثلت في فقدان العملاء أو الفرص أو الإيرادات بنسب تفوق 20 % وتعمل 90% من تلك المؤسسات على تعزيز تقنيات وإجراءات الدفاع ضد التهديدات بعد التعرض للهجوم، وذلك من خلال الفصل بين وظيفتي تقنية المعلومات والأمن (38 %) وزيادة تدريب الموظفين للتوعية الأمنية (38 %) وتطبيق أساليب تخفيف المخاطر (37 %).
من جهته قال شكري عيد ـ المدير التنفيذي لدول المنطقة الشرقية لدى سيسكو الشرق الأوسط: "في العام 2017 يصبح الفضاء الإلكتروني رديفاً للأعمال، وهذا يتطلب تغيير الأساليب واختلاف النتائج. لا بد من التحسين المتواصل بلا كلل، وينبغي قياس ذلك من خلال الفاعلية والتكلفة والمخاطر المدارة بحكمة. يقدم تقرير العام 2017 السنوي للأمن الإلكتروني - وآمل أنه يبرر- عدداً من الإجابات التي تساعدنا في مواجهة المصاعب المتعلقة بالميزانية والموظفين والابتكار والبنية".
أضاف المجرمون الإلكترونيون يقودون العودة لأساليب الهجوم "الكلاسيكية"، كالإعلانات الضارة والبريد الإلكتروني التطفلي - حيث بلغ الأخير مستويات لم نشهدها منذ عام 2010. يعتبر البريد الإلكتروني التطفلي مسئولاً عن حوالي الثلثين (65 %) من مجموع رسائل البريد الإلكتروني، بحيث تتسم نسبة 8 إلى 10 % منها بأنها ضارة. يرتفع حجم البريد الإلكتروني التطفلي عالمياً وغالباً ما تساهم في نشره شبكات كبيرة ومزدهرة من الأجهزة (البوت نت أو الروبوتات الإلكترونية الخبيثة).