الكويت تطلق فعاليات الأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

الكويت تطلق فعاليات الأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان

اطلق مركز الكويت لمكافحة السرطان فعاليات الأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان مستهدفا تعزيز التوعية بذلك المرض بين جميع الشرائح المستهدفة من المجتمع.
وقال مدير المركز ورئيس اللجنة المشتركة للأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان الدكتورأحمد العوضي في تصريحات اليوم الأربعاء إن هذا الأسبوع يأتي تزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بمرض السرطان الذي تقيمه منظمة الصحة العالمية في الرابع من فبراير من كل عام.
وأشار العوضي إلى أهمية التوعية بهذا المرض لما له من تأثير نفسي واجتماعي على الفرد والأسرة والمجتمع مما دفع المركز للتعاون مع المركز الخليجي للتوعية بمرض السرطان في الرياض المنبثق عن المكتب التنفيذي لوزراء الصحة الخليجيين.
وأوضح أن المركز بصدد تنظيم تجمع للمتعافين من مرض السرطان إضافة إلى الأطباء والمختصين في هذا المجال معربا عن الفخر لتعاون جمعيات النفع العام المهتمة بهذا الشأن.
من جانبه قال نائب الرئيس والأمين العام للجنة التنفيذية الخليجية العليا للأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان الدكتور خالد الصالح إن دولة الكويت تعد من أوائل دول المنطقة التي اهتمت بتسجيل السرطان على المستوى الوطني.
وأضاف الصالح أن دول المنطقة استفادت من خبرة الكويت في هذا المجال مشيرا إلى تسجيل 102 حالة لكل 100 ألف شخص وهو رقم يعد متوسطا في نسبة وقوع السرطان.
وبين أن الأسبوع الخليجي هذا العام جاء تحت شعار (40 بالمئة في 40 بالمئة) ويعني التعاون بين المختصين من أطباء وممرضين ومعالجين إضافة إلى جمعيات النفع العام والجهات الحكومية والخاصة.
ولفت إلى أن التعاون بين هذه الجهات يهدف إلى إيصال الوعي لكل فرد في المجتمع بعوامل المخاطرة التي قد تسهم في المرض سواء كانت بيئية أو تغذوية أو سلوكية مما يؤدي إلى انخفاض نسبة وقوع السرطان بواقع 40 في المئة.
وذكر أن ال40 في المئة الثانية تمثل نسبة زيادة الشفاء من المرض في حالة التدخل المبكر واكتشاف المرض مبكرا وذلك عن طريق تدريب أطباء الرعاية الأولية وأطباء الأسنان والهيئة التمريضية عن كيفية الكشف عن المرض.

مشاركات القراء